رواية خيانة مزدوجه كاملة الفصول

رفيق يصرخ عليها لا تتوسلي لها الحقيرة لن يائخذ منكي آحد طفلتك هى إبنتك وإبنتي وليس لآحد الحق فيها غيرنا ثما تحول لنجود

إسمعي آنتي ياحثالة فوالله لم آعرف في حياتي حثالة غيرك

وآنا رفيق إبراهيم الهامري ولم يخلق بعد من يهددني ولم ولن آخاف من رجال آشداء وذو بئس فهل توخيفني ساقطة مثلك هى إذهبي وآخبري الجميع آو مرائيك

نذهب ونخبرهم مع

آنا والله منذ. زمن وآنا آحاول إخبار الجمبع عن حبي لها لكنها من تمانع

لقد آسست لها في دبي حياة كاملة

نخبر الجميع وآخذها مع طفلة ونرحل

هى ننزل لنخبر الكل عني وعن حبي وكذالك بلمره عنك وعن مجونك

ما رئيك عادل آنا صح نجود رئت

القوة والتحدي في عيون رفيق

وعرفت آنه ليس خائف بل على العكس يبدو مرتاح جدا فقد تكون هاذه فرصته لكي يستعيد حبيبته

ويحقق حلمه في آن يكون معها للآبد وفي العلن لا في السر في الحلال لا في الحرام

بينما نجود ستخسر كل ماحققته

لحد الآن إذا هى الخاسرة الواحيدة

في الموضوع

لهاذا تراجعت وغادرت الجناح في صمت تام

سهير بغضب ملذي فعلته هل تود تدمير حياتي كلها آلا يكفيك كل الذي فعلته بي متازل توريد المزيد من الدمار المزيد من الضحايا المزيد والمزيد من القلوب المجروحة كيف تنام وضميرك محمل بكل هاذه المئاسي التي تسببت فيها

آم آن ضميرك م١ت ودفنته في مقةةبرة النسيان قلي قلي قل قل لكنه نظرة آليها بنظرة حزينة محبة مودعة وغادر الغرفة

وعند وصوله للباب قال لها بدون آن يلتفت لا تخافي هى آجبن وآحقر من آن تفتح فمها المسموم كوني مطمائنا. وخرج

سهير تسرع تحمل حياة وتغادر الجناح بسرعة دخلت غرفتها التي غادرتها منذ شهر كامل كانت كما تركتها مرتبة نظيفة وضعت حياة على السرير ودخلت الحمام إستحمت وخرجت ستلقت قربها

شعرت بلآمان ونامت حتا المساء

لم يقذها آحد تركوها نائمة

فهم مدركين آنها متعبة وتحتاج لراحة

(( لماذ آختي لماذا تركته يرحل لا تسمحي له برحيل لقد وعدتني بحمايته. طفلي طفلي لااااااا وا )

آفاقت سهير مفزوعة من الحلم نظرت إلى الطفلة لم تجدها قربها فزعت آكثر

وبدئت تبحث في آرجاء الغرفة لم تجدها خرجت تجري كما هى حافية بملابس النوم الخفيفة

نزلت للآسفل وكان الكل جالس حتا إبراهيم وهى تصرخ طفلتي طفلتي من آخذها آرجوكم طفلتي نظرو إليها وكانت في حالة مزرية

عمار قام قائل لا تخافي هى عند آمينة في غرفتها سهير تعود للآعلى مسرعة حتا لم تسلم على إبراهيم

رحيمة لا حولا ولا قوة إلا بالله زوجتك تعلقت بطفلة بشكل كبير

والله آخاف عليها من هاذا التعلق الزائد إبراهيم نعم هذا التعلق سيف ذو حدين

عمار وآين المشكلة في حبها لها هى تعوضها عن فقدانها لآختها ولعدم قدرتها على الإنجاب

الله عوضها بهاذا الطفلة فامن الطبيعي آن تتعلق بها لا

رحيمة لكن التعلق الزيادة ليس ظاهرة صحية هاذا معناه وجود خلل ما فيها عمار خلل هل تعنين زوجتي مجنونة

رحيمة لم آقل ذالك تماما لكن ربما

متزال آثا الكتئاب الذي مرت به موجود كون حريص على آخذها الطبيب في الوقت المحدد لا تغفل هاذا الموضوع

فهمت عمار حسنا آمي الموعد بعد عدة آيام ساآخذها بنفسي

في هاذا الوقت كانت سهير على باب غرفة آمينة تدقه بعنف آمينة آدخل سهير تدخل وهى لماذا آخذتي حياة بدون إذن لقد خفت

نظرت ووجدتها على الفراش تلعب وحولها آمينة ورفيق قتربت بغضب حملتها وغادرت لم تدع آمينة حتا تشرح لها

السبب ولماذ آخذتها آما رفيق فقد كانت رؤيتها كاهذا بلاباس الخفيف

تلهب مشاعره وتثير غرئزه الدفينة

آمينة له له له ياسهير هل تعتقيدين

آن الطفلة ملكية خاصة آوووف آنت والدها وآحق بها منها صح

رفيق كان في عالم غير العالم ولم يكن يسمعها بل يسمع نبضات قلبه

المتسارعة وهوى يتذكر تلك الحظات التي جمعته بسهير منذ زمن ليس بلباعيد

رفيق آحبك آنتي كل ماآردته في حياتي سهير كف عن العبث آنت زير نساء وحبيياتك كثر هل تود آن آعدهم لك سهى شيماء نور دلال ريم لميس روميساء عتيقة بثينة

بشرا نادية نوارة ياسمين عفراء و

رفيق آوف آوف كل هؤلاء حبيباتي

هى لا هذه بعضهم فقط هوى هههههههه ولكن من بين الكل قلبي فيه واحده فقط آنتي رسمتي إسمك على جداره ووضعتي بصمتك فيه ختمتيه بختمك فصار ملكك

حبيبتي إقتربي مني سهير آنا في صدرك آين ساآقترب آكثر رفيق إقتحمي آضلعي وكوني في داخلي

حتا آخفيك عن الجميع وآحتفظ بك لنفسي وحدي

هى ههههههه حسنا هى آفتح صدرك حتا آدخل فيه

في كل قصص الحب نتوقع آن يلتقي المحبين في نهاية المطاف

بعد العذاب والمعنات كهذا تكون النهاية المناسبة لكن هل في الواقع

يحدث هاذ آم للقدر كلام ثاني ???

سهير تغلي من الداخل ومن الخارج هى مستعدة تفقد حياتها ولا تفقد حياة مره ثانية كانت في غرفتها تسير ذهاب وآياب كانت مثل البؤ

المحتجزة في قفص من حديد وآشبالها خارجه كانت تتزئر وتكاد

تنقض على الجدران وتمزق القضبان.

في الآسفل رحيمة لا تفعل هاذا لا تفعلها

لا تاآخذ الطفلة منها. هاذا سيحطمها رفيق لقد قررت ونتها الآمر لن آترك طفلتي لها

عمار بضيق لكنك وحدك من يعتني بها رفيق مربية مثل الجميع مربية تهتم بطفلة

عمار لكن المربية من المستحيل تعوضعها عن حنان الآم

رفيق وزوجتك ليست آمها كذالك

عمار لكنها تحبها مثل آمها وربما آكثر هى تعتني بها عن حب بينما المربية تعتني بها بسبب المال

لا آكثر رفيق نتهيت من التقاش العقيم لقد قررت آخد الطفلة ونتها الموضوع لو سمحتم إحترمو قراري

قام وترك الجميع يقلبون آكفف الحيرة رحمية توجه الكلام لزوجها

كبف تقف صامت آمام ماقاله كيف

تتركه يائخذ الطفلة ??

إبراهيم وماذا آقول هاذا حقه ليس

لي عليه سلطان في هاذا الآمر

رحيمة انت تعرفه مستهتر وليس جاد هوي لا يمكنه الآعتناء بتفسه فاكيف بطفلة ها

إبراهيم تبقا إبنته وكذالك رفيق ليس غير مسؤول هوى يدير فرع الشركة في دبي بكل قوة وذكاء هوى راجل يعتمد عليه فلا تقللي منه

رحيمة لكن هاذه بني آدم لا فرع من فروع الشركة وكذالك سهير متعلقة بطفلة كيف تتحمل فراقها

نجود آنا عندي حل ممكن يساعد في حل الموضوع على الآقل من ناحية الطفلة ولإهتمام بها

إبراهيم هاتي قولي

نجود رفيق يتزوج قبل السفر هاذا الحل

رحيمة وهل هذا ممكن هوي تزوج المرة الآولى بعد إلحاح كبير من الكل

وكذالك هوى مسافر بعد آسبوع واحد من إين نجد له عروس ونزوجه في آسبوع هذا درب من الخيال

نجود من ناحية العروس محلولة عندي العروس ماعليكم آنتم غير

إقناعه الكل !!!!!

عمار ينظر إليه ومن العروس نجود آختي سهى هى جميلة وطيبة ومستعدة تتحمل تربية الطفلة

وبدون شروط تقبل الزواج من آخي رفيق ها ماذا تقولون

إبراهيم وهل الزواج بهاذ السهولة

كيف ستتزوج آختك بمن لا تعرفه وهوي كذالك لن يقبل

نجود لقد دعوة آختي كما قلت لكم وهى قادمة بعد قليل هي لا تعلم بشيء هى تعيش خارج البلاد منفصلة عن زوجها وتعيش بمفردها

متحررة نوع ما مثقفة جدا ولها آسلوب راقي في التعامل صدقوني هى المرآة المناسبة لرفيق دعونا نجرب ولن نخسر شيء

عدة آيام نجرب ونرا

رحيمة حسنا ليس عندنا حل آخر دعيها تحاول معه ونرا

بعد الظهر كانت سهى في الفيلا كما قالت نجود كانت مثيرة جدا بشعر طاويل وناعم ووجه جميل متورد

وآناقة في الباس كانت إمرأة حلم

كل راجل دخلت وسلمت على الكل

نجود خطارت لها وقت الحظور بدقيقة والثانية في وقت جلوس الكل في قاعة الجلوس بعد الغذاء

لشرب الشاي دخلت بثوبها الآسود الآنيق وعلى رقبتها شال مطرز بخيوط من الحرير الذهبي وحذاء بكعب عالي زادها من طولها الآصلي عدة سنتيمترات

لتبدو آنيقة آكثر الفستان كان فوق الركبة لتظهر سيقانها الخمرية الجميلة ولامعة سهى السلام على الجميع

قامت نجود وستقبلتها بلآحظان والترحاب الحار نجود نورتي البيت آختي سهى التي كانت تجر خلفها حقيبة متوسطة الحجم بلون السماء

تركت الحقيبة من يدها وراحت تسلم على الكل بلطف مبالغ فيه

حتا وصلت آمام رفيق الغارق في

آفكاره سهى هاي رفيق يرفع رآسه ويرد وعليكم السلام مدة يدها لكي تصافحه

لكنه كان قد عاد لشروده كان ينظر لخارج النافذة للا مكان كان يبدو مغيب الفكر سهى ترد يدها

وقد شعرت بخجل ممن هناك رحيمة تسرع لإصلاح الآمر وتمرير الموقف المحرج

عنها رحيمة تفضلي وجلسي قربي والله كل ماقالته عنكي نجود قليل آنتي مدر جمال وآناقة سهى شكرا سيداتي هاذا فخر كبير لي آن تشكرا فيا سيدة الآناقة والموظة كلها

هاذا لا آمر عظيم والله

لا هاذه حقيقة مر الموقف بسلام وجلست سهي مع الجميع وبدا الكل منسجم في الحوار

ولكن رفيق لم يكن معهم بل كان فكره في مكان ثاني تماما

في الطابق العلوي سهير تغلق على نفسها الغرفة تفكر في طريقة لمنع رفيق من آخذ حياة منها هى تدرك

آنه جاد هوى يضغط عليها لرحيل معه

وستغل حبها لطفلة كوسيلة لذالك

وإذا لم تقبل الذهاب معه سيائخذ

الصغيرة كنوع من العقاب لها رفيق

يستغل الفرصة الآخير لتكون حبيبته معه مهما كان الثمن غالي

باب الغرفة يدق سهير من حليمة آنا سيدة سهير ممكن تفتحي لي سهير تحترم حليمة جدا ولن تتركها تقف على الباب

قامت وفتحت

ووجدتها تقف تحمل الطعام الذي رفضته

سهير من رباب حليمة هاذا غدآك بنتي كلي حتا تتمكني من لإهتام بصغيرة

سهير حسنا تفلضلي خالة حليمة

دخلت حليمة ووضعت الطعام على طاولة وتوجهت نحو الجميلة حياة الني كانت على السرير تلعب وتناغي صوتها الصغير الجميل

حليمة بسم الله مشاء الله على هاذا الملاك الصغير

وجلست قربها تلاعبها حليمة لقد قررو تزويجه حتا تكون لديه زوجة تعتني بها

سهير من حليمة السيد الصغير نجود تلك خطط لكل شيء زواجه من آحتها التي وصلت للبيت قبل قليل سهير لا آفهم

حليمة ساآوضح لك

تاعلي وجلسي قربي لقد قالت السيدة نجود للعائلة. //وحكة لها القصة كلها كما حدثت

سهير الله الله تلك توريد القضاء عليا مره واحدة حليمة نعم كوني حذرة من الآختين فوالله كلاهما شبه بعض وجه جميل وقلب الله يحفظنا منه

سهير لن آسمح لهم باآخذها لا والله

على جثتي آموت قبل ذالك حليمة بعد الشر

يجب آن تكوني قوية من آجلها

فكري في حل تقنعين به السيد رفيق بتركها في ريعايتك سهير كيف هوى موصر على ذالك حليمة

هنا ياآتي ذكائك وآنتي ذكية وقامت وهى تغادر رمت كلمة في

طريقها إسمعي إبنتي فكري في نفسك فقط فلا آحد دائم لآحد إبحثي عن السعادة بنفسك وغادرة

كلامها لم يكن عادي بل فيه مافيه من لغموض ومن الكلام المخفي هناك كلمات بين الجمل

سهير جلست تفكر طوال اليوم ولم تتوصل للحل الذي يمنع رفيق من آخذ حياة غير ?????

نجود واو واو كنتي مبهرة للجميع آسلوبك الراقي في الحديث جعلهم منبهرين بك سهى نعم غيره هوى

نجود لا تهتمي دباره عندي ذالك المغرور المتكبر سيكون خاتم في آصبعك فقط جهزي نفسك لتكوني الكنة الثانية العائلة الهامر العظينة

آنا وآنتي سنملك العائلة وكل آموالها بين يدينا سهى نعم لكن كما تفقنا آنا لا آود العيش مربية لتك الصغيرة الحمقاء طول عمري ياااع

تخيلي آنظف لها وآغير الحفاظ يااع لاااا نجود هههههههههههه

لا طبعا هناك مربية سوف تهم بها

سهى حسنا لآنني لن آضع إصبع واحد في ذالك القرف

نجود لن تفعلي المهم تشطري ودعينا نوقع الفارس من على حصانه

سهى الفارس هههههه بصراحة الشاب في غاية الوسامة لقد آعجبني جدا جدا نجود نعم والله رفيق غاية في الوسامة والرجوله

ولكنه مغرور ومغرم بتلك الساقطة

كما تعلمين

لكن نحن الآخوات سوف نضرب عصفورين بحجر واحد

نتخلص من الساقطة ونائخذ كل شيء بدون عناء المهم الآن نجعل رفيق يوافق على الزواجه بك عندها فقط نكون نتصرنا

في الغرفة المجاورة تماما كان عمار جالس في فراشه يفكر في كل مامضا من حياته كيف تعرف على سهير وكم عانا حتا جعلها تقبل به

تذكر ذالك اليوم في الشركة عندما

جائت لزيارة والدها الذي يعمل عندهم ووقعت عينه عليها ووقع في حبها من النظرة الآولى هل من الممكن يتحول الحب الذي شعر به

وقتها لرماد لا والله الحب الحقيقي لا يموت وإذا م١ت فهوى لم يكن حب من البداية الحب يفطر لكن يموت لا

عندها قام من مكانه وخرج متجه نحو غرفتها وعند الباب سمع صوتها قادم من الداخل وهى

تتحدث بصوت مملؤ بلبكاء

لا تحرمني من حياة مره ثانية

آتوسل لك طبعا آدرك آنها تتحدث مع رفيق

لكنه وكاد آن يدخل لكن ستوقفه صوت رفيق وهوى يقول

لا تحرميني آنتي منك هاذه فرصتي لتكوني لي

آنتي حياتي آحبك سهير آحبك

وعندها عمار دفع الباب بقدمه ودخل

ليجدهما في

نحن نخطط لشي والقدر يعطينا شي ثاني

هاذه هى الحياة – – –

عمار يفتح الباب ويدخل ليجد سهير على الآرض تتوسل من رفيق ترك

الطفلة لها وهوى ممسك بيديها

بين يديه **

في مشهد درامي كبير دموع الآثنين كانت تسيل مثل زخات المطر….

عمار مالذي تفعلونه سهير تقف وهى تحتمي خلف رفيق وترتجف لا شيء فقد طلبت منه ترك حياة لي عمار حق فقط إذا لماذا كان يقول لكي آنه يوريدك ????

هاااا لماذا يقول آنها فرصته الآخيرة لتكوني له هاااااا قولي

سهير تتلعثم وترتجف آكثر عمار…

آنتي مع آخي لا آصدق هاذا كيف

هل هوى من حملتي منه…..

يااااااربي لااااا لاااااا ساآقتلكما مع

لكن قبل ذالك قولو لي لماذا لماذا

رفيق يحمي سهير خلف ظهره

ويقف في ثبات وهوى ينظر إليه مباشرة

نعم آنا آحبها وساآحبها للآبد آنت لا تستحقها لقد حطمت فيها كل شيء

لقد نرتكتها تذبل

آنت لا تستحق امراة مثلها

عمار وقد حمرت عيونها من شدت الغضب تدفق الدم لارآسه وقد تغيرت نبرته ورتجف صوته

خرج مسرعة وهوى يصرخ بصوت هز الفيلا كلها وجعل الكل يصعد

في حالة خوف مما يسمعونه

خرجت نجود مع سهى كذالك…..

وتوجه الجميع لمصدر الصوت

عاد عمار وهوى مشهر سيلاحه مسدس عيار تسعة محشو…..

وجاهز للإطلاق دخل عليهما وميزلان في نفس الوقفة التي كانا عليها لم يتزحزحا !!!!!

عمار يصوب عليهما رفيق يقف متصدر بصدره لرصاص قائل هى آطلق آقتلني ولكن دعها ترحل

هى ليست مذنبة آنا من آغواها

عمار كلامكا ميت آنت وهى الساقطة الخائنة الفاجرة خانت حتا آختها المoت قليل عليها……

رحيمة تدخل مع الباقين وقد آرعبها ماقد وجدته من ولديها الكبير يشهر سلاحه على الصغير في مشهد مرعب جدا رحيمة ماذا

يحدث بالله عليكم عمار رفيق ملذي يحدث

عمار إساآلين هوى إبنك الصغير المدلل. رحيمة آسائله ماذا آخفض سلاحك في الآول

عمار لا ليس قبل قتله مع تلك الخائنة

إبراهيم إعقل ياعمار دعنا نتفاهم هى آنزل المسدس عمار لا اليوم

يموتان….

اليوم نهاية هاذين الخونة!!!!!!

آمينة وهى تبكي إذا لقد عرفت كل شيء ????

عمار كنتي تعريفين آمينة عرفت البارحة فقط

رفيق عترف لي بكل شيء

نجود وآنا كذالك عرفت منذ دخولي للبيت عرفت من تصرفات حياة مع آختها كل شيء كان واضحة آمامك لكنك كنت آعمى

رحيمة يعرفون ماذا فليقل لي آحد ملذي يحدث

عمار تعرفين ماذا تعرفين آنني عشت مخدوع من زوجتي وآخي

آنني كنت مغفل آنني كنت غبي لا آدرك ملذي يحدث من حولي في بيتي ومع زوجتي الخائنة

إبراهيم لقد عدة لهاذا من جديد

عمار آلم تفهم لم آكن موهوم هى خائنة والمصيبة مع من مع آخي آخييييي رحيمة تصرخ لاااا آخرص آخرص كيف تتهم آخيك……

رفيق نعم آنا آحب سهير منذا ثلاث سنوات نعم آنا آعشقها طلقها ودعها ترحل فقد عاشت معك سجينة لمرضك وعجزك الجnسي طوال آعوام

عمار ملذي قلته عليكما العنة آنت وهى خذ وآطلق الرصاصة ورفيق يتصدر بصدره لكن سهير حضنته وستدارت بسرعة لتستقر الرصاصة

بظهرها وتقع بين ذراعي رفيق تنزف وهى تنظر في عينيه رفيق لاااااااااا. لاااااا إبراهيم بسرعة يائخذ المس،ـدس من يدي عمار المصدوم من بعد ما رائا

سهير تغرق في بحر من الدماء

الكل في صدمة والطفلة تبكي من صوت الرص،ـاص

تحملها حليمة وتخرج بها من الغرفة التي تحولت لمسرح الجريمة كانت رائحة الدماء ممزوجة برائحة البارود المحترق

رفيق يضمها إلى صدره وهوى يبكي بكل حرقة العالم كله دموعه جعلت من حوله تدمع عيونهم برغم من حبه المحرم والخطيئة لكنه الحب الصادق

يحرك المشاعر الجياشة في القلوب

والعقول معن رفيق….

لا ترحلي يازهرة بستاني لا ترحلي ياحلم العمر كله لا تتركيني محطم الفؤاد لا تتركيني مكسور

القلب والروح

عمار عليكما العنة. تبكي على فاجرة

رفيق يرمقه بنظرة حادة قائل وهل كنت آشرف مني ومنها هل تود آن تعرف العائلة لماذا كنت بارد مع زوجتك

هل تعتقد آنها لا تعرف آنك ش،ـاذ ش،ـاذ !

نعم هوى ش،ـاذ يفضل الذكور على الإناث

رحيمة تمسك قلبها وهى تترنح من هول الذي تراه وتسمعه

رفيق لقد عرفت سهير بش،ـذوذك لهاذا قرفت منك حاولت

إستعمال جسدها وجمالها حتا تعيدك لكنك لم تتب وبقيت على طريقك لهاذا لا تتصنع

الشرف مهما كان الذي فعلته هى وآنا يبقى آرحم من فعلتك

عمار الذي لم يتحمل نظرات والديه إليه هرب مسرعة من دون كلمة واحدة تبرر آو مدافع عن نفسه

آمينة تتصل بلإسعاف لتصل بعد دقائق تحمل سهير وهى وشك المoت للمستشفى

تصل المستشفى وهى تكاد تلفض آنفاسها الآخيرة بعد لحظات صعبة مرت على الكل والديها المسكينان في هلع كبير. قلوبهم لن تتحمل

خسارة سهير بعدما خسرو حياة

رفيق جالس في زواية المستشفى يكاد آن يفقد عقله مما هوى فيه من عذاب وخوف من فقدانها

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى