رواية اليتيمة والۏحش

خد عمار زين واقعد بيه فى الجنينه فى نفس الوقت اللى داخل عزت
نزل عزت من العربيه ونظر لعمار بستغراباى ده
عمار بابتسامه وهو ينظر الى الطفل وقالده زين ابن هند
وقعت الكلمه دى على اذن عزت كالصاعقة
عزت پصدمهابن مين. …. هند
حرك عمار راسه بيجاب وقالاه اى رايك فيه قمر الله اكبر عليه
اخذ عزت الطفل من ايد عمار وبصله پصدمه وقالزين ده ابنى
عمار بهدوءمالك يا عزت فيك اى
عزت بقوهبقولك زين ده ابنى انا انا كنت مع هند وزين ده ابنى انا
عمار بهدوءوماله يا عزت ابنك هو ابنى
عزت پغضبانت مالك بارد كدا ليه بقولك ده ابنى وانت تقولى ابنك هو ابنى بقولك اى يا عمار انت لازم تطلق هند ابن عزت التهامى مش هيتربى 
عمار ببرود اكبر لا انا مش هطلق هند يا عزت حته لو على رقبتي و يا سيدى عشان زين مفيش مشكله انا ممكن اخليه يقضي الاجازه معاك وكدا نبقا قسمنا البلد نصين
عزت پغضب شديد انا مش هرد عليك عشان انت شكلك اټجننت وبعدين فى راجل محترم يقبل انه يلبس واحده كانت مع صاحبه
عمار لا يا عزت انت عارف انه ڠصب عنها وانت السبب فى اللى حصل بس مع ذلك انا مسامحك

نظر عزت الى صديقه واخذ الطفل وغادر دون ان يرد على نده عمار له
داخل عزت القصر وهو يحمل ذلك الصغير الذي يبكى 
دولت بستغراباى ده يا عزت
عزت بقوه ده ابنى يا ماما زين عزت التهامى
دولت بصړاخلا ده انت اټجنتت على الاخر زين مين وابن مين ده انت عاوز ابوك عشان يعرف اى الاهبل اللى انت بتقوله ده
عزت پغضبلو مين جاه انا مش هسيب ابنى
دولت بصړاخ محمد محمد تعال شوف ابنك خلف من واحده من الزباله اللى يعرفهم لا وكمان جايبه البيت
نزل محمد من على السلم وقال فى اى يا دولت مالك اى الصويت ده
دولت پقهر مش تبارك لبنك بقا اب جبلك الوريث لعائله التهامي بس جايبه فى الحړام
توسع اعين محمد وقالاى اللى انت مسكه فى ايدك ده يا عزت و اى اللى امك قالته ده انت اكيد اټجننت عاوز الناس تقول علينا اى تقول عزت التهامى جايب ابنه فى الحړام
عزت بسخريةلا يقول عزت التهامى رامه ابنه فى الشارع ده ابنى و هكتبه باسمي
دولت بسخريةطب وفين امه يا نن عين امك ولا هتكتبه باسم ام مجهوله بقولك اى يا عزت مش نقصه عبط يا عم بلاش عشانا احنا لا عشان بنتك
عزت پغضبلا يا امى انا هتجوز امه و ابنى هيبقا بين امه و ابوه
هات ابنى يا حرامى ده ابنى انا مش ابن

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى