قصة زوجتي

وفجأة على وجهي وقب لني و مكان قلب ي وبدون أي كلمة ذ هب مغادرا

لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المر.ة الاولى التي كان يقب لني فيها شا ب غير زو جي الا ان احسست بهذ ة التي لم ت طويلا ق بلة ت كل معاني الحب والحنا ن معاني الاثا رة الحقيق ية التي يجب ان تشعر بها كل امرا ة زوجها دائما بعيدا عنها

وصرت اق بل يد.ي مكان لا حس بطعم من جديد واصبحت افكر من هذه اللحظة افكر به كثيرا فأحس ست ان الح ب قد طرق بابي وخاصة اني تزو جت من زو جي زوا جا تقليديا (( تعارف عائلي ) وتكررت اتصالاتنا

وذات يوما طلب ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذ يني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زو جي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل .

فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زو جي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته ف احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فد خلت خا ئفة ب الشيئ

جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع منذ ر آني في المطعم وبصر .احة من كثر مغاز .لته لي وددت ان اقوم واقب له لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا نوم ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه .

فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسأ .لته من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا ال انها خاتي الصة شيماء لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خاة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر سنة كيف عثر عليها يتيمة الا ب والام وقام بت .بيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشب.ب

الصفحة السابقة 1 2 3
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى