اكتشفت

بعد ما وصلني رساله عالواتس اب من زوجتي مكتوبه محمود خرج يلا تعال وتمت حزفها قبل ما افتحها بس هي ظهرت معي بالاشعارات
قعدت حيران ياتري بتقؤل لمين اني خرجت ويلا تعال
وبعد حيرة وتفكير ما بين ابعت لها رساله اسألها ومابين اتجاهل الحوار وابحث انا بنفسي وراء خيانتها بهدؤء
قررت اكتم الحوار وابحث انا بهدؤء
وكملت سفري عشن كان معي أدوية ولازم توصل
وتاني يوم باليل رجعت البيت
علي زوجتي وجدتها نائمة نوم عميق حتي انها لن تشعر بدخولي الشقة
قررت اصحيها تجهز لي اكل والشاور
وداخل عليها لسه بصحيها عيوني جت علي تلفونها المرمي جنبها عالوسادة وكانها نامت وهي تتصفح به
رجعت عن صحيانها وأخذت التلفون ورجعت به بهدؤء عالصاله حاولت افتحه ولكن وجدت عليه باسورد قؤي

أخذته ورجعته مكانه وانا كاتم داخلي الغيظ
وصحيتها تعملي اكل
وفعلا فاقت ودخلت المطبخ تعملي الاكل وقعدت معي لحد ما اكلت وانا حاسس انها عايزة تسألني عن حاجه وكانها منتظرة اني اني اسألها انا عن الرساله المحذوفه
ولكن انا مثلت دور اني ولا فيه اي شي
وهنا حسيتها ارتاحت من تفكيرها في الموضوع وقمنا علي النوم
وكالعادة طلبتها معي فالسرير حتي لا تشعر بشي
ونمنا صحينا تاني يوم كنت اجازة وقاعد طول اليوم فالبيت وعمال افكر في طريقه تثبتلي خيانتها بعيد عن اني اواجهه بدون دليل
جتلي فكرة اطلب منها تلفونها اعمل منه مكالمه بس للاسف اول ما مسكت تلفونها وهي فتحته لي
دخلت عالواتس وجدت جميع المحادثات محزوفه حتي الا بيني وبينها
بدأت اټجنن وعقلي طار بس في نفس الوقت كاتم

وقعدت افكر لمدة أسبوع في طريقه اخري
الي ان في يوم وجدت حكايه في الراديو وانا ماشي في السيارة بتحكي حكايه غريبه بس نفس حكايتي خېانه زوجيه كانت عبارة عن قضيه ست زوجها لانه خاڼها
ولما سالها المذيع كيف عرفتي انه بيخونك من البدايه
جاوبت كان ديمنا علي علاه بستات علي التلفون وكل ما أقرب منه وهو فاتح التلفون يهرب ويقفل التلفون حتي صديقتي بعتت لي برنامج تجسس عالتلفونات عن طريق رقم التلفون وهنا لقيت برامج كتيرة للتجسس ع كل شئ يخص تلفون زوجي عن طريق رقمه
وانا سمعت الحوار بينهم وفكرت اني ابحث عن برنامج تجسس للواتس
وفعلا حصلت علي برنامج تجسس
وحملت التطبيق علي تلفوني لفترة مش كتيرة بدون ما افعلة لعدم وجود فرصه
وبعد ايام كنت بالبيت وزوجتي تعبت بدور برد بس شديد شويه وترجيع ودوخه

اخذتها علي الدكتور. وقالنا مبروك المدام حامل
بس انا فالوقت ده لاحظت انها مش فرحانه بالخبر مع اننا اخدنا ٤سنوات بدون حمل ولا كنا نعرف العيب فين ولا فكرنا بيوم نروح نكشف ونشوف العيب فين
ورجعنا البيت طول الطريق حاسسها مش معي خالص وبتفكر ومش حاسس انها مبسوطه
اتعامل عادي بس من جوايا كنت مولع ڼار
وابتدا الشك يذيد جوايا
اكتر واكتر
حتي
جتلي
فكرة وانا
بوزع
الشغل

في احد المحافظات من كتر الشك اني انزل اعمل تحليل واعرف نفسي انا بخلف والا لا
وفعلا نزلت علي دكتور وسألته قالي اعمل تحليل وفوت علينا بكرة خد النتيجه
قولت للدكتور انا عشن ارجع هنا تاني لازمني اسبوعين بس ممكن حضرتك ترسلي النتيجه عالواتس قالي اوك
وبعد يومين صحيت من النوم علي رساله من الدكتور بنتيجه التحاليل الا ډمرت جبهتي كأني في كابوس. 
وصلتني رساله من الدكتور بنتيجة التحاليل التي اثبتت لي اني عقيم
كانت صدمة بالنسبة لي جعلتني افقد النطق بالكلام لمدة ساعات وانا حائر في أفكاري من خيانتها لي
وخرجت عالشغل بدون ما احكي معاها في اي شئ
وقررت اني مش هكلمها في الموضوع ده ولا هفتح معاها اي حوار عنه لحين ما اتأكد من خيانتها مع ان التقرير للتحاليل كان كافي لإثبات ذلك

بس انا كل هدفي اعرف من العاشق
وكام لازم اعرف سر الرساله الا وصلتني منها بالغلط وحزفتها فورا كان لازم اعرف مين المقصود الا بسببة تنتظر خروجي من البيت وتاتي به
لحد ما جه في يوم كان لي صديقة لي فالشغل وحسب ترتيب وتغيير المندوبين أصبحت هي من يرافقني فالشغل الداخلي داخل المدينه مندوبه توزيع معي
كنا بنخرج نوزع مع بعض الادويه عالصيدليات
وهي لاحظت عليا ديمنا السكوت والانشغال بأفكار
لا يعلم بها الا الله
قعدت تحكيلي عن حياتها وانا اسمع بدون رد
لحد ما قالت لي انا حاسه انك كاتم شئ
وبعد هروبي منها كتير عرفت تستدرجني للفضفضة معاها
وفعلا حسيت اني مرتاح معاها فالكلام من الرغم انها في عمر ١٨ صغيرة ولا سبق لها الزواج
ولما حكتلها عن كلشء حصل من بدايه الجواز لحد الان

1 2 3الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى