أحلام امرأة مات زوجها و هي في سن صغيرة
سمعت Oــ|ت بحديثهم ، فأشفقت عليهم ، و ذهبت لتشارك زgجهـ| لإنقاذ هذه الفتاة ..
⊂خلت إلى حجرة العناية .. Oــ|ت في نفسها ’’ يا إلهي ! .. أختي منار !!! ‘‘ ..
تذهب إلى الأم التي بخارج العناية تبـ، ،ـكي ! ، بعد سماعها عن رحيل ابنتها ، بتجد الأم يد رقيقة حانية ، تحتضنها برفق ! … ترفـ، ،ـع أحلام وجهها ، لا تصدق ..
’’ من !! ، Oــ|ت ؟!! ‘‘ … تأخذها Oــ|ت من يدها المرتعشة ، تذهب بها إلى مكان هادئ في |لــoــستـ، ،ـشفى ، و تهدئها ..
تأتي الممرضة ، ’’ دكتورة Oــ|ت , دكتور عادل يسأل عنكي ! ‘‘ ..
الأم مندهشة ، يخالطها شعور الفرح و |لـــ⊂ـــزن ’’ Oــ|ت ! , أنتي دكتور ؟! ‘‘ …
Oــ|ت ** نعم يا |oـي .. سأرجع لكي بعد دقائق معدودة .
تذهب إلى زgجهـ| ، و تحكي له ما ⊂ــدث ..
تأخذ Oــ|ت أمها ، تذهب بها إلى بيتـ، ،ـهـ| .. تحكي Oــ|ت لأمها عن حياتها منذ تركتها في بيت جدتها ، منذ لحظة أن قالت لها ’’ أغلقي عـLـي نفـــШــك الباب جيدا ‘‘ ، و تركتها و هي طفلة و حيدة ⊂ـــزينة تائهة .
بـــ،،ــكـــ،،ــت الأم بكـ|ء شديد ، نادمة عـLـي تفريطها في ⊂ـق Oــ|ت ’’ سامحيني يا Oــ|ت ‘‘ ..
Oــ|ت بـــ⊂ـــزن ** لا عليكي يا |oـي ..
صعدت أم Oــ|ت إلى |لشـــ،،ــقة العلوية ، التي تسكن فيها أستاذة رجاء ، و أمسكت يديها تقبلها ، و قالت لها بـــ⊂ـــزن شديد **
’’ انـL رoــيت لحمي ، و انتي صنتيه ! .. Oــش عارفة أقولك ايه ! .. من الآن و صاعداً ، انـL خادمة لكي و لمرام بقـ، ،ـية عمري ، و أدعو الله أن يغفر لي ، و أن يغفر لمنار و ير⊂ـــoــهـ| ‘‘ .