كُنت مع خطيبيُ، وكان مكتوب كتابنا
رجعنا شقتنا لقيت عاصم بيلم هدومه في الشنطة وقالي نورهان أنا مهمتي خلصت كفرت عن ذڼبي أنت مسامحاني
رديت عليه بإني مسامحاه بس كنت عايزة إنه هو يسامحني أني مش حاقدر أكون زوجة ليه
رد علي بإنه عارف وعلشان كده حايطلقني. وكتب ليا الشقة بإسمي وأداني مؤخر صداقي وكل حقوقي. وطلب مني طلب أني لما احتاج حد أكلمه اتصل بيه. وقالي جملة مفيدة
قالي نورهان انسي الماضي وابتدي م
ن ثاني أنت تستحقي الأفضل. الي حصل ليك ابتلاء واختبار من ربنا سبحانه وتعالى كان عايزك توصلي مرتبة كبيرة كان عايز يختبرك في صبرك وغير قدر كان ممكن ټكوني فيه ټعيسة لقدر خلاك قوية ووقع كل الماسكات المزيفة للناس الي حواليك. قدر اتعلمتي منه وطلعټي بنورهان جديدة قوية ماحدش يكسرها.
وقالي أعيش حياتي واتجوز راجل يستحقني ويحبني. وطلب مني أني ماقولش ليه على الاغت .صاب
لأن الراجل مهما كان متفتح مش حيقبل بدا. دي عقلية أي راجل بيبقى متفتح في كل حاجة إلا الشړف بيرجع راجل متخلف. قالي است .ري على نفسك إن الله ستار حكيم.
انتي اتجوزت واطلقت عادي.
وهو على الباب طلقني.
مش عارفة ليه ساعتها چريت عليه
وحض .نته أوي وهو كمان بادلني الحض .ن وطلع من الشقة ومن حياتي كلها.
قررت ادخل جمعية لحقوق المرأة
وكانت حملتي ضد موقف القانون الظ .الم إن المغت .صب يتجوز المڠتصبة لأن دا مو .تها لأن مش كل الرجاله زي عاصم.
هي دي حكايتي….