رواية احمد وسلمي لم تأتي أمي لحفل زفافي الرواية كاملة

قالت:و كيف تأكدت أنها خالتي؟ قلت:التحاليل الطبية.
قالت:و كيف فعلت كل ذلك؟ قلت بابتسامة:منذ أربع سنوات وأنا أبحث في الموضوع، لم أخبرك حتى لا أعطيك أملا كاذبا.

قالت بسعادة:أتقصد أنه أصبحت لي عائلة الآن، هل فعلت هذا من أجلي؟ قلت بابتسامة:و من أجل من إذن.

حزنت سلمى على والديها لكنها فرحت بلقاء خالتها، كان لخالتها ولد وبنت، ابنها كان يدرس في

 كندا أما الفتاة فقد كانت تدعى ليلى ومتقاربة في السن مع سلمى مما جعلهما صديقتين ولا أروع حتى أن مها أصبحت تغار، أما خالة سلمى أصبحت صديقة أمي، حتى أن أبي كاد يتذمر بسبب أحاديثهما التي تطول.

ذات يوم جاءت إلي سلمى وقالت:_أتظن أنني لم أسامحك.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى