رواية الغاضبة
وقفت ليها قلت لها تحت أمرك
قالتلي ممكن توصلني للموقف مش لاقيه عربيات خالص
قلت لها تمام إتفضلي إركبي
ركبت معايا ودار بينا حوار
قالتلي إنها أرمله عمرها أربعين سنه
عندها ولدين متجوزين وعايشين في الخارج
وهي عايشه لوحدها يعني يعتبر مقطوعه من شجرة زي مابيقولوا لما فهمتها علي ظروف أختي وكده
قالت لي موافقه أخدمها بس هاخد 3000 في الشهر
قلت لها موافق بس بشرط تهتمي بأختي وتخلي بالك منها
خدتها وروحنا علي أختي في شقتها وعرفتها عليها
قلت لأختي دي سمر إللي هتساعدك وتنفذلك طلباتك
أختي إرتاحت ليها وقالت لي طيب ماشي إتفضل أنت بقي علشان متتأخرش وكتر خيرك علي وقفتك جنبي دي
قلت لها لو مكنتش أقف جنبك في وقت زي ده هقف جنبك إمتي وأي حاجه تحتاجيها إتصلي بيا فورا في أي وقت..
سلمت علي أختي وقبل ماأمشي وصيت سمر عليها
ومشيت بعد أسبوع لقيت أختي بتتصل بيا
قالت لي تعالي عايزاك في موضوع مهم.
نزلت من البيت وركبت العربيه وروحت لأختي
وأنا داخل العمارة لقيت عم أحمد البواب سلم عليا
وقالي يابيه الست إللي بتخدم أخت حضرتك
بقالها يومين بتنزل بلليل متأخر وأنا بشوفها من شباك أوضتي بيكون في شاب مستنيها وتمشي معاه
