أنا وزوجتي

أفاقني من شرودي صوته وهو ېصرخ في كالعادة هنا مكان العمل إن أردت النوم فإبق في منزلك ظل ېصرخ لم أعرف كيف تطور الأمر لكني لکمته وتشارجنا وإنتهى الأمر بي مطرودا من عملي إتصلت بصديق طفولتي للأحكي له ما حدث معي فأخبرني أنه في زيارة لأحد أقربائه وطلب مني أن أنتظره بالمقهى الذي نلتقي فيه كالعادة

وافقت وقصدت المقهى لكني آثرت أن اذهب إلى البيت أولا فتحت الباب بهدوء حتى لا أزعج زوجتي فقد تكون لا زالت نائمة قصدت غرفتي فسمعت بعض الهمسات وكلما إقتربت إلا وأصبحت أكثر وضوحا فتحت الباب فتلقيت أكبر صدمة في حياتي

الصفحة السابقة 1 2 3الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى