روايه حكايه سهام البارت الاول
وكان عايز يدخل معايا .. قولت له ماما في فرشة الخضار. واخويا حسن في الشغل وانا لوحدي مش هينفع تدخل… مشي وانا دخلت وقفلت الباب ورايا
مر شهرين واحنا مخطوبين وكل اللي بيني وبين سيد مقابلات في الشارع ويروح معايا يشتري طلبات البيت وبعدين يرجع يقف علي الناصية
او يزورنا في البيت في اليوم اللي يكون اخويا حسن موجود في البيت
وبدءت اتخانق معاه علي قلة الشغل وكان بيقولي ان مفيش شغل مفتوح قدامة ومستني اي شقة عايزة شغل كهربا او اي حاجة تيجي قدامة
كنت غصب عني بصبر لاني عارفة ان الشغل ده مش دايم
سيد كان لما بيزورنا في البيت ويلاقي فرصة ان اخويا مش موجود في الصالة او في الحمام وماما مش معانا كان بيحاول ياخد مني بوسة او يلمس جسمي بس انا كنت بمنعة وبصدو ومش بخليه يلمسني وكنت ديمآ بقولوا لما تبقي تدخل عليا هبقي اديك جسمي لكن دلوقت ملكش عندي غير قلبي وروحي وعيوني
ومع ذلك كانت محاولتة علي طول متكررة وعمرة ما زهق ولا بطل
لغاية ما في يوم كان عندنا بالليل قلع الساعة بتاعتة من ايدو ورماها ورا الكنبة من غير ما اخد بالي وتاني يوم زي كل يوم وانا رايحة اشتري الطلبات راح معايا وبعد ما خلصنا وتأكد ان مفيش حد معايا في الشقة قالي انة نسي الساعة بتاعتة عندنا امبارح وانة هيقف برة الشقة مش هيدخل وانا ادخل اجبهالة
وفعلا امنت له ودخلت الاوضة اللي كنا قاعدين فيها. وببص علي الكنبة الا لقيت اللي واقف ورايا وحاضني من ورا التفت علشان ابعدو عني لكنة كان كلبش فيا
وفضل حاضني من ورا
فضلت اقولة علشان خاطري با سيد مش هينفع يا سيد لا ياسيد لا
وهو رافض يسبني
سيد :: انا بحبك وبموت فيكي وهموت وابقي في حضنك
انا :: ابوس ايدك يا سيد بلاش
نيمني علي الكنبة وطلع فوق مني وكتف ايدي بأيدو وانا تحت منة بتحرك شمال ويمين وبرجلي بحاول اذوقة لكن قوتة كانت اكبر من ضعفي
وحسيت ان جسمي كلة اتخدل
وانا بقيت عمالة اضرب فيه بأيدي لكن مفيش اي فايدة
وانا تحت منة دموعي ورجائي. انه يسبني لكنة كان وحش ومصدق انة استولي علي فريسة
فضل كدة مدة وكانت قوتي خلاص انهارت ومفيش اي جهد للمقاومة خلاص
حاولت اقاومة لانة رايح لإعز ما املكة. وهو شرفي وعرضي
وانا عمالة اتحرك بوسطي شمال ويمين لكن هيعمل ايه ضعفي قصاد قوتة ورغبتة اللي اصبحت متوحشة..
اصبح عامل زي الطور الهايج قدام عنية
نزل علي بشفايفة وفضل يبوس فيا
انا حاطة ايدي علي وشي ودموعي غرقة المرتبة تحت راسي
قام من فوقي وبيقلع هدومه . كنت انا قومت وجريت ناحية باب الأوضة جري وراية ومسكني من شعري وشدني ورماني علي الكنبة ونام فوق مني وبأيد بقي ماسك
ورجع كتف ايدي بأيدو بيحاول لكن مع حركة جسمي مكنش عارفةخالص
سيد خلاص بقي هتك عرضي واخد شرفي وحسيت بالدم وهو بينزل مني وسيد مش راحم دموعي وشفايفة عمالة تبوس فيا من رقبتي لدرجة اني حسيت اني اتعورت. وكنت حاسة بشرخ من شدة الالم
سيد فضل يجي نص ساعة واللي عرفتة بعدين انة مكنش في وعية وانة كان واخد برشام
كنت خلاص سبت نفسي لسيد مش لاني كنت خلاص رضيت لا لاني كنت انهارت من كتر مقاومتي وعياطي. وبقي فيا وهو متملك فيا اكتر
وبعدين رفع سوستة بنطلونة وسابني وخرج
فضلت نايمة مكاني وانا بعيط ومنهارة ومش مصدقة ان سيد عمل فيا كدة
شوية افتكرت اخويا وامي. قومت بسرعة زي المجنونة وانا بغطي نفسي بأيدي ببص علي الكنبة لقيت الملاية غرقانة دم
شلت الملاية بسرعة ودخلتها الحمام وفتحت عليها الحنفية وبقيت بغسلها ودموعي نازلة زي السيل
غسلت الملاية وبعدين لبست هدومي
وبعدين قعدت في الاوضة عمالة الطم واعيط ونفسي الأرض تتشق وتبلعني
اخويا لو عرف ممكن يقتل سيد ويتحبس بسببي وامي هتروح فيها
طب اعمل ايه واروح فين من العار اللي جبتة ل حسن ول امي
#يتبع…..