رواية ليلة زفاف بقلم حنان حسن

كلها 
وقالى 
ان ممكن يوصلنى بي بنتى بس بشرط
ولم سالته عل. الشرط 
قال شرطى الواحيد هو 
انى اوافق على الجواز منه
وده طبعا علشان لم اموت توراثنى
والعشره مليون يبقوا ف جيبه 
ف الحظه دى بصيت لا امى بغيث وسالتها
وقوتلها وانتى طبعا وافقتى فرددت امى وقالت ايوا طبعا وافقت 
لان ما مجرد ما اتجوز ماجد ھيموت
بسبب العنه اياها
وانا ساعتها طبعا اللى هورثه
ف. الحظه دى بصيت لها بحزن وقوتلها اطمنى 
انا ما مبقاش ينفع احب ولا اتجوز تانى بعد ما عابد ماټ
واثناء ما كنا بتكلم سمعنا خبط عل باب الشقه فا اټفزعت من صوت الخبط 
وسالت امى وقولت انتى منتظره حد 
ولا تعرفى مين اللى بيخبط كده
فا قبضت امى عل ايدى
اسكتى خالص ومتعمليش صوت واكن مافيش حد هنا
فا الاتزمنا الصمت احنا الاثنين 
وفعلا سكت الخبط
لكن بعد شويه
لاقينا الباب اتكسر علينا
واتفاحئت قدامى ب
لو شايفين ان الروايه تستاهل اتفعلوا ب عشر ملصقات 
مع صلى عل النبى

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21 22 23 24 25
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى