قصة زوجتي (كاملة جميع الأجزاء)
واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله
قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ
جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي
وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء
لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب
قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق
وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين
بصراحة مكنتش اتخيل التفاعل سئ كده ع القصه لو مش عجباكم القصه اشيلها عادي
شكرا للجميع…
طلبت ان ادخل الي الحمام و كنت ارتدي تحت ملابسي بيبي دول مثير كنت اول مره ارتدي مثل هذه الاشياء فزوجي كان لا يهتم بالملابس او بي اصلاً و كنت اضع في شنطه يدي قميص نوم اسمر قصير جدا و بعض البرفانات كنت مستعدة لعلاقة كاملة مع عمار
انا لم يكن لدي خبره في اغراء الرجال كنت مندفعه جدا في هذه العلاقة
لكن عندما رايت شيماء في المنزل رفضت تغيير ملابسي و عندما رايت عمار يقبل شيماء و يضع يده علي صدرها و هي تتلوي مثل العقربه كنت اول مره في حياتي اري مشهد مثل هذا في حياتي في الحقيقة