قصة زوجتي (كاملة جميع الأجزاء)
حتي زوجي لم يكن يفعل ذلك بهذه الصورة ان عمار محترف انه يعرف ماذا يفعل في الانثى لتستسلم له لتكون تحت يده مثل ريشه يحركها كيفما يشاء
كانت عندي رغبه قوية ان اكون انا مكان شيماء كنت اتمني ان اشعر بيده و هي و اعضائه تذوب داخلي
كنت انظر اليهم و انا اشعر كنت اريد ان اكون مكان شيماء لكن في نفس الوقت اشعر بالغثيان هل انا السيده الوقوره المحترمه زوجه الرجل الطيب اكون في ذلك الوضع اشارك سيده اخري مع رجل في هل اصبحت نغم لهذه الدرجة….
عملت بعض الحركات حتي يشعر بي عمار و شيماء لم يهتم عمار و نظر لي بإبتسامه خبيثه و قالت لي شيماء شايفه صاحبك يا ستي بيعمل ايه؟ و ضحكت و كانها متمرسه و قالت تعالي بقي انتي عشان انا تعبت
نظرت لهم و لبست العبايه و هممت بالخروج
جري خلفي عمار و مسكني من ذراعي و رفضت العوده حاول معي كثيرا هو شيماء
قالي اعقدي بس شوية
افهمك بس
كنت مصممه علي الخروج كنت في حالة نفسية سيئه جدا
خرجت الي الشارع منهاره و ذهبت الي النادي و شربت قهوة حتى لا اذهب الي المنزل و انا بهذه الحالة يشك زوجي او يضغط علي حتي يعرف لماذا كنت ابكي…
عندما ذهبت الي المنزل كان زوجي يجلس يتابع التلفزيون و دخلت الي غرفه نومي لابدل ملابسي
دخل زوجي خلفي و قال لي
ايه كنتي فين ماقولتيش لي يعني انك خارجه
انا.. و الله كنت زهقانه قولت انزل اشتري شويه حاجات
زوجي.. انا مش شايف شنط او اي مشتريات معاكي!!
انا… خلاص بقي انا اتماشيت شويه و جيت
زوجي… ماشي
كنت و قتها و كنت لا اعي اني البس عندما شاهد زوجي
قال ايه ده؟ انتي خارجه ولابسه كده ليه
انا.. تغيير يا اخي هو فيه ايه؟
زوجي.. تغيير ايه؟ فيه واحده تخرج الشارع لابسه تحت هدومها ملابس كده الا عشان تقلع
انا… اقلع!!!! هي وصلت لكده انت عشان كل الناس ذيك