كنت في احد الايام جالسة مع زوجي في مطعم نتناول طعام الغذاء كان هناك على الطاولة المقابلة لنا رجل جميل جالساً مع فتاة جميلة ولاحظت اكثر من مرة ان هذا الرجل ينظر الي بنظرات طويلة تحمل نوع من الاستلطاف او الاعجاب وبدا يقوم بحركات حتى يلفت انتباهي له كترتيب الكرافيت او غيرها من لباس او يرسل لي قbله في الهواء حتى انني اعجبت بشخصيته وقدرته على فعل هذه الامور دون ان تلاحظ الفتاة التي معه ذلك ودون ان يلاحظ زوجي وتكررت نظراته لي وحركاته بيديهو كنت اشعر بفرحه حتي بدالته النظرات و كنت ابتسم بدون ما زوجي يشعر و قررت مهما حصل من امور وبيني وبين نفسي تمنيت ان تحين الفرصة لان اعرف رقم هاتفه او من هو وماذا يريد لقد شغفت به جدا وفجاة طلبت من زوجي الإذن للذهاب الى الحمام وذهبت الى الحمام و نظرت لذلك الرجل نظره معناها تعالي و راياو رايته يتبعني نظرت خلفي داخل الحمامات فرأيته هو ذو قامة طويل أسمر مبتسم جميل لن يكلمني بأي كلمة الا انه اعطاني كرت مكتوب عليه اسمه ورقم هاتفه وقال لي منتظر سماع لحن صوتك يرن من داخل الهاتف و قبل اصبع يده و وضعه علي شفtيشعرت بrعشه في كل جسدي و حدث نبضه في… قلبي عدت من الحمام ولم يلاحظ زوجي ما دار في الحمامات فقد كان منهوكا بتناول الاطعمة ويتلذذ بهاعدنا الى البيت انا وزوجي وكان زوجي متخما من تناول الغذاء فوضع راسه لينال قسطا من الراحة ونام في نوم عميق للمتابعة اضغط على الصفحة التالية » لكني انا لم استطع النوم بعد الغذاء فما زلت افكر بهذا الشاب الاسمر الذي رأيته في المطعم ولم أجد نفسي الا ان رفعت سماعة الهاتف و اتصل برقمه ودار بيننا الحديث التالي:الشاب : ألو منأنا : نغمالشاب : من نغمانا : نغم الفتاة التي كانت في المطعم الشاب: آه يا**** ايه الصدفة الحلوة صدقي يا مدام كنت جالسا افكر بجما لك الرائع وماذا فعل بي انا عمارنغم : لماذا اع@جبتك الى هذا الحدعمار: يا سيدتي انتي رائعة بكل المقا ييس فلك وجه هو القمر وج@سم هو اسطو رة النحا تين وشعر هو غز ل للشعراء العا شقين أي امراة انت لست ادري انتي اسطو رة في ع الم خيالي و وجدتك نغم : الى هذه الدرجة انا وزوجي لا يعلمعمار: لست فقط ما وصفته لك بل انتي اكثر واكثر ولو تكلمت الى آخر الليل لن اعطيكي حقكنغم شكرا سيد عمار على المجاملة عمار : ليست مجاملة يا سيدتي فانت هكذا قمروفجاة استيقظ زوجي لأقطع الخط مرتبكة وسألني مع من كنتي تتكلمين فقلت له مع صديقتي فرد لماذا اقفلتي الخط عندما رأيتني فقلت لا ابدا انتهت مكالمتي للمتابعة اضغط على الصفحة التالية » وبصراحة كان زوجي غليظا فذا يغا ر علي كثيرا و يشك بتصرفاتي كلها نتيجة لجما لي حتى انه كان يضر بني احيانا اذا وجدني واقفة على البلكونة التي قام بإغلاقها كليا بعد شهرين من زواجنا لبس زوجي هدومه وقرر ان يذهب مع اصدقائه الى القهوة للعب الطوله والتسلية حاله مثل كل يوم وتركني وحيدة اعاني مرارة الوحدة لكن هذه المرة كنت سعيدة الى مغادرته وما ان غادر زوجي المنزل حتى اتصلت بعمار واعتذرت على اغلاق الهاتف فجأة فرد علي معتذرا اذا كان سبب لي الازعاج في حياتي وسألني عن زوجي فقلت غادر الى القهوة وطلب ان يراني ترددت في بادئ الامر لكن كنت مشتا قة لرؤيته فحددت له موعدا سريعا توقعت من هذا الشاب الخو ف من ز وجي او من احد يراه لكن اعجبت به اكثر عندما قال لي اني قادم وبالفعل اعلمته عن مكان وجود المنزل وفي أي طابق اسكن وجاء في موعده مت لهفا لرؤيتي وانا منتظرة على باب المنزل لاسمع خطوات قدميه صاعدة على الدرج وارى وجهه الملفت ووجدني انتظره فقال لي ما اجم لك من امرأة ومسك يدي ليقب لها وفجأة وضع يد ه على وجه ي وقبل ني من شفت ي و تحس س مكان ق لبي وبدون أي كلمة ذهب مغادرا لا ادري كيف فعل هذا ولماذا سمحت انا بهذا فهذه المرة الاولى التي كان يقبل ني فيها شا ب غير زو جي الا ان احس ست بهذه الق بلة التي لم تدم طويلا قب لة حملت كل معاني الح ب والحنا ن معاني الاثا رة الحقيقية التي يجب ان تشعر بها كل امراة ز وجها دائما بعيدا عنها وصرت اق بل يدي مكان شف تيه لاحس بطعم شفت يه من جديد واصبحت افكر من هذه اللحظة افكر به كثيرا فأحسست ان الحب قد طرق بابي وخاصة اني تزوجت من زوجي زواجا تقليديا (تعارف عائلي) وتكررت اتصالاتنا وذات يوما طلب مني ان أراه خارج المنزل في احد المطاعم فخفت من ذلك بأن يرانا احد فأصر بطلبه وانني اذا كنت خائفة فمنزله لا يوجد فيه احد وانه يحبني ومن غير الممكن ان يؤذيني وتحت اصراره وافقت على طلبه منتظرة فرصة لغياب زوجي الذي يسافر احيانا حسب طبيعة العمل الى خارج الفرصة واصبحت اترقب فرصة غياب زوجي حتى جاءت السفرة التي كنت انتظرها فقمت بالاتصال بعمار مبشرة له اني زوجي سافر وفعلا اعطاني عنوان بيته فلبست احلى الثياب عندي وغادرت متوجهة الى منزله قرعت الجرس ففتح لي الباب بنفسه وقال لي حبيبتي تفضلي البيت بيتك فدخلت خائفة بعض الشيئ جلست على الكنبة واخذ يحدثني عن اعماله وعن مغامراته وكيف انه لايستطيع النوم منذ رآني في المطعم وبصراحة من كثر مغازلته لي وددت ان اقوم واقبله لانني لم اسمع كلاما جميلا منذ زواجي وفجأة طلت فتاة هي نفس الفتاة التي كان يجلس معها في المطعم جميلة جدا تلبس قميص نوم شفاف ذات جسم جميل محمرة الخدود ملونة الشفاه فشعرت بالغيرة منها كثيرا وسألته غاضبة من هذه انها الفتاة التي كانت معك لماذا تخدعني فرد مبتسما لماذا كل هذا الغضب انها خادمتي المخلصة شيماء لكن رغم هدوئي مازلت خلال جلوسي اشعر انها ليست خادمة فقط وقام بشرح قصته مع شيماء التي كانت لا تبلغ من العمر (18) سنة كيف عثر عليها يتيمة الاب والام وقام بتربيتها والاعتناء بها وانه لا يستطيع ان يتركها خوفا عليها من الشباب قدمت لنا الفتاة الشراب والطعام وجلسنا نحن الثلاثة انا وهي وعمار نضحك ونمرح وقال لي لماذا لا تقومي وتريحي نفسك من ثقل ثيابك فبيتي دافئ بالفعل خلعت معطفي الذي كنت البس تحته بلوزة جميلة وبنطال من الجينز الضيق وطلب من شيماء ان تفتح لنا التلفاز وبالفعل فعلت ذلك وكان هناك فيلم عربي جميل لفاتن حمامة مع محمود ياسين بصراحة مكنتش اتخيل التفاعل سئ كده ع القصه لو مش عجباكم القصه اشيلها عاديشكرا للجميع… طلبت ان ادخل الي الحمام و كنت ارتدي تحت ملابسي بيبي دول مثير كنت اول مره ارتدي مثل هذه الاشياء فزوجي كان لا يهتم بالملابس او بي اصلاً و كنت اضع في شنطه يدي قميص نوم اسمر قصير جدا و بعض البرفانات كنت مستعدة لعلاقة كاملة مع عمار انا لم يكن لدي خبره في اغراء الرجال كنت مندفعه جدا في هذه العلاقةلكن عندما رايت شيماء في المنزل رفضت تغيير ملابسي و عندما رايت عمار يقبل شيماء و يضع يده علي صدرها و هي تتلوي مثل العقربه كنت اول مره في حياتي اري مشهد مثل هذا في حياتي في الحقيقة حتي زوجي لم يكن يفعل ذلك بهذه الصورة ان عمار محترف انه يعرف ماذا يفعل في الانثى لتستسلم له لتكون تحت يده مثل ريشه يحركها كيفما يشاء كانت عندي رغبه قوية ان اكون انا مكان شيماء كنت اتمني ان اشعر بيده و هي و اعضائه تذوب داخليكنت انظر اليهم و انا اشعر كنت اريد ان اكون مكان شيماء لكن في نفس الوقت اشعر بالغثيان هل انا السيده الوقوره المحترمه زوجه الرجل الطيب اكون في ذلك الوضع اشارك سيده اخري مع رجل في هل اصبحت نغم لهذه الدرجة…. عملت بعض الحركات حتي يشعر بي عمار و شيماء لم يهتم عمار و نظر لي بإبتسامه خبيثه و قالت لي شيماء شايفه صاحبك يا ستي بيعمل ايه؟ و ضحكت و كانها متمرسه و قالت تعالي بقي انتي عشان انا تعبت نظرت لهم و لبست العبايه و هممت بالخروججري خلفي عمار و مسكني من ذراعي و رفضت العوده حاول معي كثيرا هو شيماءقالي اعقدي بس شويةافهمك بس كنت مصممه علي الخروج كنت في حالة نفسية سيئه جداخرجت الي الشارع منهاره و ذهبت الي النادي و شربت قهوة حتى لا اذهب الي المنزل و انا بهذه الحالة يشك زوجي او يضغط علي حتي يعرف لماذا كنت ابكي… عندما ذهبت الي المنزل كان زوجي يجلس يتابع التلفزيون و دخلت الي غرفه نومي لابدل ملابسيدخل زوجي خلفي و قال ليايه كنتي فين ماقولتيش لي يعني انك خارجه انا.. و الله كنت زهقانه قولت انزل اشتري شويه حاجاتزوجي.. انا مش شايف شنط او اي مشتريات معاكي!!انا… خلاص بقي انا اتماشيت شويه و جيت زوجي… ماشيكنت و قتها و كنت لا اعي اني البس عندما شاهد زوجيقال ايه ده؟ انتي خارجه ولابسه كده ليهانا.. تغيير يا اخي هو فيه ايه؟ زوجي.. تغيير ايه؟ فيه واحده تخرج الشارع لابسه تحت هدومها ملابس كده الا عشان تقلعانا… اقلع!!!! هي وصلت لكده انت عشان كل الناس ذيك زوجي يبحث عن شنطه و عندما يرها يمسك بها و يخرج كل محتويتها علي الارض و يسقط منها ابويا قال له انا جايطبعاً انا قاعدت علي الارض و قاعدت الطم و اعيط و اقول له منك لله فضحتني ده انا ابويا ممكن او هو من الحزن و القهره ليه كده؟ مش تتاكد و حلفت له علي المصحف ان مافيش حاجة تركني و خرج بره الغرفه بدون ما اشعر بعت رسالة لعمار قولت له منك لله و حكيت له كل حاجه جرس الباب رن جوزي قالي قومي افتحي الباب رحت افتح و انا في انتظار رد فعل ابويا و مجهزة دليل برائتي بفتح الباب لقيت شيماء عندما فتحت الباب و رايت شيماء ارتبكت جدا و زوجي يقف خلفي متحفذ من هذه هل معقول شيماء جايه عشان تفضحني و تكمل علي الباقي اللي فاضل عندي هل ممكن تتكلم امام زوجي و تقول اني كنت معاها عند عمار حسيت بضربات قلبي تتصاعد كنت اظن ان زوجي يسمعها كسرت شيماء كل هذه الشكوك عندما قالت… ايه يا مدام نغم انتي جيتي المحل و مشيتي ليه اوعي تكوني زغلتي..انا!!!!!!! استغربت قولت في سري محل ايه؟ شيماء هاتي الحاجات اللي حضرتك كنتي عايزه تضيقيها عشان اعملها لك حضرتك اهم زبونا عندنا انا… اتنفس الصعداء و قولت لها انتي عملتي لي مشكلة كبيرة علي فكره شيماء انا اسفه اي غلط يتصلح زوجي بتحفذ هي كانت عندك امتي شيماء من ساعتين كده و قاعدت شويه و لما اتاخرنا عليها زعلت و مشيت دخلت جبت القميص و بنطلون و قولت لها هما دول زوجي قال بسخريه بدون مقاسات ولا حاجه كده شيماء و بسرعه بديهه اخرجت مازوره من شنطتها و قالت لزوجي انا ممكن اخد المقاسات بس مدام نغم دي زبونتنا عندنا صفحة باسمها فيها مقاساتها زوجي بداء يشعر بخجلقولت لشيماء اتفضلي اشربي حاجه..دخلت شيماء بسرعة و كانها تريد الدخولجلست علي كرسي بجوار الباب و دخلت اقدم لها عصير زوجي كان يجلس امام التلفزيون و شيماء تتكلم بصوت علي و انا في المطبخ شيماء… حضرتك كنت جايه لابسه عشان نوال تاخد مقاسه بالظبط انا… بفرحه اه شيماء… يااااااه انا اسفه جدا المحل كان زحمه و حضرتك كنتي مستعجله و بتقولي انا خارجه من غير ما اقول لجوزي و تنظر الي زوجي و تضحك و تقول له براحه شويه علي مدام نغم دي بتخاف منك موت خرجت معي صنيه العصير و اختلست النظر لزوجي و جدته ينظر في الارض و هو الي حد ما نادم نظرت لي شيماء و عينها تقول ايه رايك 👍 كنت وقتها في غاية السعادة