الاول1

موظف شركه الكهرباء
عادل .. شاب عندي 30 سنة
بشتغل موظف في شركة الكهربا .. أنا كشاف النور ، شغلتي بتعتمد في الأساس على دخول بيوت الناس .. بشوفهم على حقيقتهم وخصوصا الستات .. بشوفهم بلبس البيت من غير حجاب ، وأحيانا بشوفهم وهما واخدين راحتهم ، واحده قاعده في بيتها بقى .. يعني ممكن واحده تطلع لي ببجامة جوزها أو بجلبية مطبخ أو بالروب أو بقميص النوم .
كل دا عادي وأنا متعود عليه ، وعمري ما بصيت لوحده بصه كده ولا كده .. أصلهم قالوها لي أول ما استلمت الشغل : “حاسب على نفسك من لؤم النسوان يا عادل .. الست من دول ممكن تحسسك أن هي عايزاك عشان تشوف في عنيك نظرة جوع وتحس أنها أنثى مرغوب فيها ، لكن في نفس الوقت لو قربت لها تفضحك وتوديك في ستين داهية ، وأنت شكلك غلبان ومش حمل مرمطه ” .. كل الي حصل لي في الشغلانه دي كان طبيعي ، وأكبر مغامرة دخلتها أني حكيت في ست كبيره عندها ييجي 70 سنة .. وظغرت لي ظغره تدوب الحجر ، وحمدت ربنا أن الموقف عدى على خير وأنها متصلتش بالشركة قدمت فيا شكوه .. كانت سمعتي راحت في ستين داهية ..
من يومها قولت توبه ، وبقيت أدخل البيت من دول باصص فـ الأرض وأخلص يومي وأنا ولا عارف قابلت نسوان لابسه أيه ، ولا رجاله شكلها عامل ازاي ! .. بس مقدرش أنكر أني تعبت جدا ، كنت بخلص شغلي وأرجع استحمى وأضرب عشره وأنا بتخيل كل حتة لحمه شفتها أو حتى مشوفتهاش ، وكل ضحكة وكل همسه .. أنا عمري في حياتي ما كانت ليا علاقة بست .. يمكن معقد ويمكن غشيم ويمكن مبعرفش ! .. طب وعليا النعمة لولا وقفة زبري زي الحجر وحبة اللبن الي بينزلوا منه وأنا بضرب عشرة كنت فعلا قلت أني مبعرفش ! .. بس يلا أهو النصيب الي فضل ملازمني في حياتي لحد ما بقى عندي 30 سنة ، علاقتي بالجنس مش أكتر من شوية فرجه على أفلام سكس من ع النت ، على حبة حك في النسوان وأنا راكب الأتوبيس رايح شغلي ، دا إن جت فرصة للحك أصلاً .. ودا الحال الي فضلت عليه لحد ما قابلت سماح .







