فى يوم وانا سمعت بابا الشقه بيتفتح
فى يوم وانا سمعت باب الشقه بيتفتح بصراحه طنشت وقولت اوهام وخصوصا انى فالبيت لوحدى علشان انا بابا مسافر وماما مع خالتى فالمستشفى عندها الكانسر ومش بتسيبها لوحدها وانا مليش اخوات والبيت اللى قاعدين فيه ملك لينا وكنت بقفل باب السكه بالليل قبل ما ا وفى يوم مكانش فى عينى نوم
خالص وطلعت السطوح وفضلت قاعده لوحدى ومن كتر الزهق نزلت عملت شاى وكام سندش وطلعت السطوح تانى وابتديت اكلم نفسى وفجأه تليفونى رن وكانت ماما وبتطمن عليه وقالت ليه
خودى كلمى أمانى بنت خالتك سلمى عليها وفعلا كلمتها وامانى كان من طبعها الرغى كانت فظيعه بصراحه وكنت بشرب الشاى واكل من السندش وهى بترغى وحتى مش مديانى فرصه اتكلم وارد عليها وهى بترغى الوقت خدنا والساعه بقت واحده بالليل وفجأه شوفت واحد شكله غريب ولابس قناع وبينط على سطح بيتنا انا شوفته وكنت مذهوله وعرفت ان اللى كان بيفتح عليه باب الشقه مش وهم واستخبيت على السطوح وهو مخدش باله منى انى قاعده وحتى كان السطوح ضالمه ومشفنيش خالص ولما استخبيت نزل على شقتنا وانا جريت وفضلت ابص عليه اشوف بيعمل ايه ولقيته معاه مفتاح وانا استغربت ازاى معاه مفتاح شقتنا بس للأسف هو لابس قناع وانا مش شيفاه ولقيته حط المفتاح فى الباب وفتح الباب ومعاه كاميرا وراح لحد اوضتى وابتدى يصور الاوضه من خرم الباب وفعلا كانت عدسه الكاميرا صغيره اوى وساعتها قولت يا نهار اسود انا كنت لوحدى وقاعده على راحتى
خالص وطلعت السطوح وفضلت قاعده لوحدى ومن كتر الزهق نزلت عملت شاى وكام سندش وطلعت السطوح تانى وابتديت اكلم نفسى وفجأه تليفونى رن وكانت ماما وبتطمن عليه وقالت ليه خودى كلمى أمانى بنت خالتك سلمى عليها وفعلا كلمتها وامانى كان من طبعها الرغى كانت فظيعه بصراحه وكنت بشرب الشاى واكل من السندش وهى بترغى وحتى مش مديانى فرصه اتكلم وارد عليها وهى بترغى الوقت خدنا والساعه بقت واحده بالليل وفجأه شوفت واحد شكله غريب ولابس قناع وبينط على سطح بيتنا انا شوفته وكنت مذهوله وعرفت ان اللى كان بيفتح عليه باب الشقه مش وهم واستخبيت على السطوح وهو مخدش باله منى انى قاعده وحتى كان السطوح ضالمه ومشفنيش خالص ولما استخبيت نزل على شقتنا وانا جريت وفضلت ابص عليه اشوف بيعمل ايه
ولقيته معاه مفتاح وانا استغربت ازاى معاه مفتاح شقتنا بس للأسف هو لابس قناع وانا مش شيفاه ولقيته حط المفتاح فى الباب وفتح الباب ومعاه كاميرا وراح لحد اوضتى وابتدى يصور الاوضه من خرم الباب وفعلا كانت عدسه الكاميرا صغيره اوى وساعتها قولت يا نهار اسود انا كنت لوحدى وقاعده على راحتى اكيد صورنى وشاف ابن ده وجريت على السطوح ومسكت قالب طوب ونزلت وكان باب الشقه مفتوح ودخلت بالراحه وهو كان بيصور ه على اغه. . و …. فجأة حصل شئ غريب … .
وكانت الكارثه اول ما شلت القناع من على وشه مين ابن عمى يا نهار اسود معقول ابن عمى اللى خيره من بيتنا ربى معانا ومسكته وفضلت ا فيه ما عنى
وفجأه لقيت ه سايح قدامى وبينزف وقولت انه هي ما انا ته بقالب الطوب على اغه واله كانت جامده بس يستاهل ما هو اللى زى ده يستاهل ال وفضلت قاعده جمبه وهو بينزف واتت ي بس قولت لازم اسأله هو عمل كده ليه وق وجريت فالشقه زى وبصراحه لما فكرت قولت انا كده هروح فى ولا ايه وممكن..