قصه الساحړة التائبه كامله

درجات في السحړ
يا إما إفطار بعض من أيام رمضان عمدا
قراءة بعض الأيات بطريقة خاطئة
كتابة بعض السور بډم الحېض أو الڼجاسة
ژنا المحاړم
قټل طفل صغير .
و القائمة طويلة..


لم أوافق إلا على أسهلها في نظري و هي إفطار رمضان عمدا..
فبدأ يأتيني شخص آخر ما بين المنام و اليقظة..
أخبرني بأنه سيصير تحت إمرتي و سيتكلف بتدريسي أمورا خاصة..
بدأت رويدا رويدا أتعلم كتابة الطلاسم..
أنا فعلا أمية و لكن في الطلاسم صرت نجيبة..
ثم بدأت أتعلم السحړ و أطبقه على المعارف أولا..
مثلا كأن أقول لإحداهن ما بها بمجرد النظر إليها..
أو أخبر عن أحد أو غائب قادم أو حاډث سيارة..
أو أن أيسر بعض الأمور لبعض الأشخاص كل على

حسب ذاك الأمر..و كلها أمور شېطانية محضة..


بدأ هذا الأمر ينتشر..
و بدأت أقدم خدماتي..
و كل مرة أصعد درجة و كل مرة يأتي ذاك الرجل في حالة خاصة و يعلمني أكثر فأكثر..
تزداد الحالات صعوبة و يزداد الثمن الذي يجب أن أدفعه للساحړ العليم..
لم أعد أستحم إلا نادرا ..
و بعد أن توغلت في ذاك الأمر بدأت التنازلات..
صار تحت إمرتي عدد كبير من الخدام..
و صرت لابد أن أدخل مرحلة جديدة قڈرة أكثر فأكثر
الجزء الثالث
ساحړة تائبه
الجزء 3 
ملاحظة هذة قصة حقيقية أرويها كما سمعتها..
صار تحت إمرتها عدد من الخدام..
و صارت لابد أن تدخل مرحلة جديدة قڈرة أكثر فأكثر..
فبعد أن كان يأتيها مابين اليقظة و النوم صار يتجسد لها..و تراه مباشرة و العياذ بالله..
طلبت أن تعيش حياة أسرية تحت ظل زوج لأن المرحلة الآتية تتطلب منها أن تعمل في بيت الخلاء أعزكم الله..طوال الليل..
فاختاروا لها زوجا و وافقوا عليه ..
و كان هذا الزوج فعلا لا يناقشها في شيء..مهما رأى منها..كان غطاءا لأعمالها القڈرة..نسأل الله السلامة و العافية ..
بدأت تزداد شهرة رغم الثمن الباهض الذي تطلبه..لم يكن في قلبها رحمة و لا شفقة على أحد.

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى