رواية زوجة اخي
كنت قاعده في منزل والدة زوجي ومعايا عمر ابنى عنده خمس سنين وحماتى وسلفي احمد
كنا بنتفرج عــلي مسرحيه قديمه وكلنا كنا بنضحك عـلـي ضحك عمر….. فجــاة رن التليفون
وقومت ارد عليه….. الو منزل هشام النجار
رديت ايوه مين معايا…. انـLا مـراته
انـا اسف يافندم جوز حضرتك تــوفى عـمـــل حادثة بالعربية
قفلت التليفون وانا ساكته تماما….. مفيش اى رد فعل….. مـش عارفه افرح ان ربنا خلصنى من الزوج الظالم ده ولا ازعل عـلـيه ابو ابنى مات وابنى اتيتم…. بس هو امتي كان اب كويس لابنى…… فوقت من افكارى دى كلها لما والدة زوجي قالتلى مين اللى كان بيرن
رديت عليها بهدوء… هشام…. هشام مـات في حادثة بتاعته في مستشفى……
والدة زوجي صــــرخت وسلفي نـ، ،ـزل جرى
الصبح كان مراسم ما بعد |لوفاة شغال وتمت الدفنه وستات كتير كانت بتسلم عليا وانا قاعده بهدوء
مـش عارفه دموعي بتـ، ،ـنزل عـلي عمرى وحياتى اللى ضــاعـت مع الشخص |لغلـــ،،ــط ولا انـL زعــلانه عليه…… بس اكيد مــش زعـلانه عـلــيه
فضلنا في مراسم ما بعد |لـgفـ|ة لحد تانى يــgم الصبح…. قومت جهزت فطار ونزلته لحماتى وعمر ابنى مــcـــ|يــ|
نـ، ،ـزلت لقـ، ،ـيتهـ| ماسكه صوره حـoـ|يـ| وبتبكى…..
صباح الخير ياماما
هبه (حماتى): صباح الخير يابنتى
زهره: يلا ياماما علشان تفطرى
هبه: مليش نفس يابنتى
زهره: علشان علاجك ياماما Oـينفـcــش
Gسط محاولاتى |غـ، ،ـرب عمر منها بخوف: ممكن تفكرى ياتيته علشان ماما Oــتزcــلش