رواية كنت ابحث عن مدبرة منزل
قلت القهوه على الطاوله تنتظرك لو قلت ذلك دون زعيق كنت سأجيبك أيضآ
كانت تلك الفتاه انتبهت لنا وتنظر نحونا الان
اسماعيل_موسي
قال اقتربي انتي معاقبه قرصني من شحمة أذني كطفله صغيره ثم جرني خلفه لداخل المنزل
جلس على المقعد واذني بين اصابعه قال ترين تلك البلاطه
قلت نعم قلت أين قدمك رفعت قدمي قال ضعيها هنا ولا تبارحي مكانك حتي اسمح لك.
رغبت في الدفاع عن نفسي معارضته لكن طريقته أعجبتني لطالما حلمت بتلك اللحظات المجنونه في أحلامي
قلت علي فكره انا لست مضطره لسماع كلامك لكني سأفعل ذلك بأرادتي وليس رغم عني
نهض من مكانه قال كيف تتحدثي معي هكذا ان كنتي تظني انها لعبه ارحلي الأن سامنحك أجرة شهر مقدم واتركيني.
قلت انا لا أظن شيء
قال ماذا أذآ بيننا اتفاق عقد وقعي هنا مد لي ورقه وقلم
قلت لن اتمكن من القراءه وانا واقفه هكذا
لستي بحاجه للقراءه أتفقنا على كل شيء في الهاتف لاكون واضح هنا وليكون في علمك ان اي معارضه لي بعد ذلك ستنالين العقاپ الذي اقرره انا ساقراء لك العقد.
بموجب ذلك العقد تتعهد. كتب اسمي شيماء عبد الڈم .. ان تكون مطيعه ومنفذه لكل الأوامر التي تتلقاها دون معارضه نظير ذلك تتلقى اجر ٥٠٠٠ جنيه شهريا قابله للزياده في حالت ابدت طاعه مطلقه ومن حقها ان تطالب بذلك طالما نفذت بنود العقد الموكله إليها في حال الاخلال ببنود العقد يحدث الأتي
توبيخ
إذلال
ضړب غير مپرح
بعدها اذا ارتأي الطرف الأول وذكر اسمه وفي حال الاخلال بالعقد من الطرف الثاني يحق له فسخ العقد.
وقعي هنا!
كان القلم يرتعش في يدي قلت ستضربني
قال ضړب غير مپرح انا لا احب الضړب لكن إذا
حدث ڼزاع وممدتي يدك ساؤدبك
قلت يعني اذا لم أمد يدي لن تمد يدك
أطلق ابتسامه ساحره قال بنبرة متحكمه انا الذي سيقرر
كنت واضح من البدايه يحق لي أن أفعل اي شيء ارغب به
ترددت دقيقه
قال اسمعي انا لا يعنيني من تكوني ولا بماذا تفكري وقعي العقد او ارحلي وضع ٥٠٠٠ آلاف جنيه على الطاوله ورحل.
نذل هذا ما وقع في بالي ذكوري وقح ساډي متعفن نرجسي مريض نفسي لكني احتاج المال
كنت اعرف منذ البدايه ما ينتظرني لماذا ابكي الان تذكرت ما قالته ټوفي عندما خاڼها حبيبها