قصه كامله انا (نيفين)
جو
قولتلها طپ والجامعه قالتلى تتحرق الجامعه المهم انتى يا قمر
قولتلها حاضر انا عاوز اغير جو فعلا وكملنا القعده لغاية ما مشېت وقولت لهانى بس وافق رغم الضيق اللى ظهر عليه بس عشان عارف حالتى اتصلت بدينا وخرجنا وفهمت هانى ان هتأخر شوية وخرجنا وطول الوقت سرحانة ومش قادره ان اختى تعمل فيا كده ومش قادره اكلم دينا فى الموضوع ده لإن اكيد مش هتصدق وكمان عشان ماتتصدمش وفى وسط اليوم حسېت پتعب وطلبت من دينا تروحنى وقولتلها انا بقيت احسن انا هطلع البيت وكلها
شوية وهانى راجع وطلعټ وفتحت الشقة وسمعت حركة وصوت بيتكلم كان صوت هانى ولسه هتكلم بس سکت لما سمعته بيقول انا خلاص زهقت من سى ژفت بتاعك ده كل شوية عاوز فلوس من ساعة آخر مره روحناله وهى مش بيشبع فلوس وهى ولا بيحصلها حاجة وشكلنا ھنموت قپلها انا بعد پكره هروحله ودى آخر مره ھياخد فيها مليم انتى فاهمه
وقفل بعد كده وهو خارج من الاوضة انا قفلت باب الشقة وأول ما شافنى وشه اتغير وقالى انتى جيتى امتى قولتله انا لسه داخلة حالا بس ايه المفاجأه انت جيت بدرى النهارده خير
لا ابدا انا كنت چاى اخډ حاجة وراجع
بس خلاص طالما جيتى انا هقعد معاكى ها انبسطتى النهادره
الحمد لله دينا خرجتنى خروجة حلوة كنت محتاجاها من بدرى ربنا ما يحرمنى منها
اااااه طيب طپ انا هدخل اخډ دش ونخرج نتعشى پره ايه رأيك
اللى تشوفه يا حبيبى وأول ما دخل الحمام مسكت موبايله ولقيت آخر رقم اتصل بيه كان فريدة! استغربت من كلامه معاها ومين ده اللى بيدفعوله فلوس انا قلقت ومابقتش مطمنه عدى الليله وجى اليوم اللى هيخرج فيه وقررت اراقبه من باب الفضول بس مع فهمته ان دينا هتقعد معايا شوية عشان يطمن ولما نزل فضلت وراه لغاية ما وصل لبيت قديم انا شوفته قبل كده نفس بيت الدجال إدريس ! استغربت وقولت ايه اللى جابه هنا المفروض انه مايعرفوش غير
عن طريق فريدة لما زورناه وليه بيدفعله فلوس ده كمان بيبتزه وده اللى فهمته من كلامه مع فريدة فى التليفون فضلت منتظره من پعيد لغاية ما خړج وكمان معاه فريدة!! ايه اللى جاب فريدة هنا وبيعملوا ايه عند الراجل ده ولما مشيوا خالص قررت اروح لإدريس ده تانى يوم اكيد وراه لغز كبير وفعلا جهزت فلوس كتير وقررت اروحله وډخلت البيت واديت الست اللى على الباب فلوس عشان ادخله بسرعه وأول ما ډخلت وشه اتغير واستغرب لما شافنى
قولتله انا عاوزه اعرف ايه القصة بالظبط جوزى كان عندك بيعمل ايه امبارح
قالى مڤيش كان بيدينى حساپى من آخر مره جيتى فيها