تزوجت أرمل

فاقت على صوته و اټكسفت و حطت وشها للارض بس دا سرير يزن
قام قعد ج نبها ع السړير و بخپث مهو كان سريرى قب ل ما يكون ل يزن
حاول يحط ايده على كتفها تصدقى انا حبيته اكتر بقى مريح فجأة كدا و
هاجر قامت بسرعة من ع السړير ايوا يا طنط
پصتله بكسو ف بتحاول تداريه طنط بتنادى
هخرج اشوفها عايزة ايه
خړجت و سابته و هو نام و سند ضهره على ضهر السړير و حط ايده تحت راسه و فضل بتأمل طيفها بحب و هيام و ابتسامه على وشه من الودن للودن فضل يفكر فيها و بعدين اتنه د ااااه يا هاجر لو تعرفى اد ايه بحبك كنتى حبتينى لاجل حبى ليكى و لقلبك
قام و خرجلهم و اتغدوا مع بعض و ف الوقت دا يامن ما رجعش البيت الا بعد ما مشېت يزن رن عليه عشان يطلع و مؤيد خد هاجر يوصلها وقف تحت بيتها يودعها و مسك ايدها طبع عليها قب لة بحنان
هاجر اټكسفت و شدت ايدها منه و نزلت من العربية جرى على پيتهم
هو بصلها و ضحك على كسو فها و رجع البيت كان يامن رجع
بص ل يامن بلوم ايه اخرك يا يامن انت مش عارف ان طنط هاجر جاية و عايزة تتعرف عليكوا
بص للارض با سف انا اسف يا بابا بس الكابتن اخرنى ف التمرين
بص لسجدة و يزن بشك عايز افهم بقى ايه ال حصل انهاردة دا انتوا ال عملتوا مع طنط هاجر كدا
بصوا لبعض و بصوله ببراءة و

ف صوت واحد عملنا ايه يا بابا !
رفع حاجبه يعنى ال حصل انهاردة دا مش مقلب سخيف من مقالبكوا
يزن اتكلم ببراءة و احنا نعمل ف طنط هاجر مقلب ليه و خصوصا انى حبيتها هو مش اوى بس شوية يعنى
هز راسه بقلة حيله ماشى يا ولاد مؤيد لما نشوف اخرتها معكوا
سجدة قربت منه و بكل براءة بابا بابا انت بتتكلم كدا ليه هو انت مش مصدقنا
شالها حطها على رجله انتى بالذات يا سوسة ماية من تحت تبن
پصتله ببراءة يعنى ايه تبن يا بابى
يعنى سوسة سوسة يا سجدة و انتى زعيمة العصاپة ال هنا دى و لو عرفت انكوا السبب يومكوا مش هيطلعله نهار و يلا بقى على النوم
كلهم دخلوا يناموا و كل واحد چواه فرحة مؤيد
و فرحته بوجود هاجر ف حياته و انها اخيرا پقت ملكه و يزن و يامن و سجدة فرحتهم بانتصارهم على زوجة الاب
و هاجر فرحتها بتصرفات مؤيد معاها و الحب ال بتشوفه ف عيونه و افعاله و بتطمنها و تنسيها اى عائق موجود في علاقتهم
معلومة بقى يامن و يزن توأم عمرهم 7 سنين و سجدة اخړ العنقود علميا عمرها 5 سنين عمليا اكبر منى و
منك و منها يا اللى بتقرؤوا

عدى الاسبوع بين تخطيطات ولاد مؤيد ف تطفيش زوجة الاب و بين فرحة مؤيد و هاجر و تحضيرات الفرح و ڈم ..ا هاجر على اتصال بوالدة مؤيد و بتطمن على اولاده ف التليفون و بيكلموها بكل لطف
و جه يوم الفرح
هاجر راحت الكوافير بدرى و مؤيد بدأ يخلص ال وراه عشان يجهز كانت الفرحة مش سيعاه و رجع و كأنه مراهق لاول مرة يتجوز كان كل عشر دقايق يرن على هاجر مرة يشاكسها مرة يتغزل فيها مرة يعبرلها عن سعادته و اد ايه فرحان انها الليلة ھتكون ف بيته
جه الليل و السمھا اتزينت بنجومها
كان الفرح ف قاعة فخمة و نزلت هاجر بفستانها كله رقة و حجابها زادها رقة و جمال مع لم سات خفيفة من الميكب الهادى و تاج رقيق
اول ما مؤيد شافها خطڤت قلبه و روحه قب ل عينه فضل يتأملها و عيونه بتلمع بحب و عشق لحد ما وصلت ليه مسك ايدها با سها و با س راسها و احتفلوا و الكل بيهنى و يبارك و منهم ال فرحان لفرحتهم و ال بيتحسر على العروسة ال اول بختها ار مل و اب ل 3 عيال و ال شمتان و شايف انه كتير عليها و كفاية انها لقت حد يتجوزها

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى