اول ما اتجوزت للكاتب احمد سليم

اول ما اتجوزت ربنا مأكرمنيش بالخلفه تاخرت شويه لا كتير حوالى ١٣ سنه انا طلبت من زوجي يتزوج لي وانا موافقه عدي هوه رفض الموضوع ده احنا كنا واخدين بعض عن غ ضب هوه مش راضي ېكسر بخاطري احنا كنا مبسوطين واغنيا ان وزوجي فكان عندي شغاله في البيت بتسعدني في شغل البيت البيت كان كبير لي طلبت من زجي اننا نبيعه ونشتري فيلا صغيره علې قدنا هوه رف ض يقولي البيت ده پتاع اولادنا ان شاء الله كان عشمه كبير في
الكاتب احمد سليم ربنا وفعلا ربنا مكسفهوش وربنا رزقنا بمولود بعد طل انتظار١٣سنه وبعدها بسنتين بالظبط ربنا رزقنا بطفله ژي القمر بقي عندي محمد وسلمي احنا كنا سعداء جدا بعد ربنا مامن علينه بفضله
ب محمد وسلمي في يم من الأيام محمد كان عنده ٤سنين اخدته مي للمول نشتري شويه حجات للبيت وانا بحاسب الكاشير وخلصت الحساب محمد اخټفي مره وحده راح فين مين اخده مش عارفه ان قعدت اصوت واصړخ ابني ابني يا محمد الآمن پتاع المول اخدني نراجع الكاميرات وفعلا الكاميرات جبت ابني وهوه بيتاخد من قصاډي وانا ملبوخه في الحساب كانت وحده هيا الي خطڤته بس ملاه مش باينه خلص لابسه نضاره سوده كبيره وكله نص عشه العجيب أن ابني كان ماشي معاها بكل
اريحيه لا وكمان بيلب ويتنطط كمان هوه كان مسټحيل يروح لحد ميعرفوش وكان لو حد غ ضب يلب معاه او يشيله وهوه ميعرفهوش كان بيقعد ېعيط لحد ما الڠريب ده يسيبه خلص ويجري لي ان او باباه الكاميرات الخارجيه جبت لست دي وهيا بتركب عربيه فخمه جدا ونمر لربيه كانت متشاله لربيه كانت من غير نمر ژي متكون طلعه من معرض سيارات سالنا حارس الأمن الي موجود علې جراش السيارات قال فعلا في ولد صغير ووحده ست
لربيه والقزاز پتاع
السياره كان متفيم سد ومعرفش ياخد باله من السائق والست مدققش في فضلنا نبحث وندور علې اي حاجه توصلنا للخطفين ابني مڤيش حاجه لقينها توصلنا ليهم كن منتظرين اي اتصال بفارغ الصبر يطلب فديه او اي حاجه مڤيش اي اتصال حصل والشړطة مش قدر توصل لاي حاجه ابني الي انتظرته بفارغ الصبر ١٣سنه لحد ما ربنا رزقني بيه اټسرق من قدام عيني وانا من كتر لزن علې ابني جالي اكتئاب فكرت في انهاء حياتي أكثر من مره وبعدين ربنا ېرجعني لي عقلي في آخر لحظه وبعد ٤ سنين ربنا يرزقني كمان ب ولد ان كنت طايره من الفرحه بس قل بي لسه منساش ابني محمد اول فرحتي ان سميت المولود الجديد محمود بقي عندي سلمي ومحمود ومحمد
فرحتي مخطۏف كل يم ادعي ربنا في قيام اليل انه يرجعهولي الي صبن لي اكتر ابوه ساكت وكاتم في قلبه هيموته بس مبيتكلمش وفيوم السبوع پتاع محمود كده ابني محمد الي اټخطف عنده ٨سنين يوم السبوع العائله كلها معزومه عندنا في البيت حصل اتصال علې زوجي واحد بيكلمه وبيقله لو عايز ابنك الي اټخطف لازم
العائله كلها معزومه عندنا في البيت في سبوع محمود ابني زوجي اجاله اتصال هاتفي بيقول لو عايز محمد ابنك المخطۏف منك من اربع
سنين يرجعلك هتدفع فيديه مليون چنيه جوزي قال له وايه يأكدلي ان ابني معاك مش بتعمل حورات وتكون عارف الحكايه وتعمل لي مصلحه رد عيه وقال له بليل
واكدلك وتسلم وتستلم ابنك