توفت زوجته أثناء الولادة
وكان يريد رؤيتي قبل وفاته ، وقال أنه غير خائف من الموت ، ولكنه خائف على البنات لأن ليس لهم أحد في هذه الدنيا.
وقال سوف أوصيك بهم خيرا ، وأخبرته أنني سوف أهتم بهم كثيرا ، وقبل أن أكمل حديثي معه كان فارق الحياة!
وكانت صدمة كبيره لنا ، ولكني تعايشت مع الأمر من أجل البنات وكنت أحاول على قدر الإمكان رعايتهم ،
ولكن بسبب خوفي من حديث الناس ، كان لابد من إتخاذ خطوة رسمية تربطني بهم.
لذلك عرضت على البنت الكبيرة الزواج ، وكانت في هذه الفترة فى السنة الأخيرة بالجامعة ،
وبالرغم من عدم وجود أي حديث بيننا ، لكن كان لابد من الإهتمام بوصية هذا الرجل.
وبالفعل بعد فترة قصيرة تزوجتها ، وبالرغم من أنني دخلت هذا الأمر بدافع الخير فقط ،
ولكن كان الرد قاسي للغاية ، حيث منذ الأيام الأولى في زواجي ،
للمتابعة اضغط على الصفحة التالية »