قصة معي
انا هنام واصحي علشان تعبان عاوز اشوف تفاعل جامد بقاااا ومش هتأخر عليكم يا اجمل أعضاء… ومتابعه للحساب علشان يوصلك إشعار بالقصص الجديده كلها…. وباقي القصص ال بتنزل هتخلص النهارده… عاوز تفاعل جامد…
يلا نكمل قصه الجزء التالت
معي_متحرش_بالبيت
بعد ما بدأت ابحث عن ملابسي للغسيل واكتشفت ان معظم ملابسي الداخليه مش موجوده اختفت من الغسيل
ولقيت بن جوزي داخل الحمام ياخد شاور ومعاه بنطلون بتاعه الا هيخرج بيه استغربت انه بياخد معاه كل ملابسه الحمام هو ديمنا متعود ياخد شاور ويخرج بفوطه علي نصه ويلبس بالغرفه بتعته
فاتعمدت اني اراقبه وهو بياخد الشاور من شباك صغير فاتح في المنور والحمام
واتفاجئت انه معاه الاندر بتاعي الا كنت لسه سيباه بعد الشاور من شويه عشن الغسيل
واستغربت طيب هيعمل ايه بالاندر ده لقيته بياخد الشاور عادي بدون ما يعمل شئ
وجه وقت انه هيلبس ملابسه لقيته بيحط الاندر تبعي في البوكسر بتاعه ولبس عليهم البنطلون انا اتصدمت طيب هيستفاد ايه من كدا
وكمان فين باقي ملابسي انا لقيت ملابس كتيرة غايبه ملهاش اي أثر فالغسيل ولا فالبيت كله
اتخنقت من الحركه الا شوفتها دي جدا.
وقولت لازم افتح معاه حوار بس افتح الحوار ازاي كدا هيعرف اني بتجسس عليه
وكمان هو شخصيته قويه خفت انه ممكن يخرج مش يرجع تاني لو عرف اني عارفه حركه تكسف زي دي
قؤلت اسيبه خالص ومع الوقت احاول اكلمه بس مش اليوم خالص لحد ما اعرف ايه السر في كده
وخرج راح يقعد علي القهوة
ورجع باليل وانا قاعده بتفرج علي فليم كان من حظه فليم رومانسي وشيق جدا هندي بس مدبلج عربي
رجع ومعاه تسالي شوكولاته
قعد معي وحط كيس التسالي في حجري وانا قاعده وراح قعد جنبي زي ما متعود انه عادي بينا نهرز ونلعب او جسمه يلمسني قدام ابوة
وكنت لابسه بضي طويل لحد الرقبه زي عادتي وقاعده
وبدأ يقؤلي انتي لسه زعلانه مني قؤلت لا خلاص بقي اتفقنا ننسي الموضوع ده
وبعد الشكولاته دي خلاص انسي الزعل وابتسمت له ابتسامه بشغف
قالي ايه الفليم ده بقؤله عادتي فليم جميل وبدأت احكيله عن قصه الفليم
واندمجنا مع الفليم والتسالي في حجري وهو مندمج مع الفليم بيحط ايده ياخد تسالي وهو باصص للتلفزيون والفلم بدا يشتدد لقطاته الدافيئه والرومنسيه
لقيته بيقؤلي انتي عمرك فكرتي في لحظه خيال من الفليم ده انك تعشيها
ضحكت وبقؤله اعيشها فين بس مع ابوك مثلا وبضحك
قالي طيب مع جوزك القديم قؤلت له لا انا اينعم بحب الخيال بس طبعا ده تمثيل مش موجود في الواقع اكيد
وبدأنا نتكلم ونتفرج وحسيت لأول مرة اني بكلم حد فاهم احساسي ومشاعري المكبوته فيا بس في نفس الوقت خايفه لانه مش هينفع الا بيفكر فيه معي
ومع مرور الوقت سرحنا في الفيلم ولقيت ايده حطها علي رقبتي من وره وبياخد التسالي من حجري ومسك راسي قالي هاتي راسك كدا مش شايف منها الفليم ايه شعرك المنكوش ده ويضحك وزاح راسي لورا عشن أسند علي كتفه ودراعه