عذر١ء على حافة الهاوية
وقد صدم#مها ماسمعته
رنا هل هى نفسها الدكتورة كيف هوى متزوج وهى تعرف لكن هل تكون رنا هى زوجته معقول وملذي يعنيه آنها مجرد وعاء للحمل هل
ناصر تزوجها فقط حتا تنجب وبعدها لالالالا هذه الكلمات التي كان صداها يتردد في عقلها
نسحبت نحو غرفتها وجلست على السرير تكاد تبكي مماسمعته لكنها
فضلت التريث حتا تتبين الآمر
ناصر يدخل مبتسم حياتي هل نحاول من جديد شيفاء وهى تتذكر كلامه وقوله هذا ليس حب
وإنما هى مجرد واسيلة ووعاء كما قال هوى هذا كلام قاسي جدا
شيفاء ممكن سؤال ناصر هههههههه
هل تتهربين مني شيفاء لا بل هذا سؤال يجول بخاطري منذ مدا
وكنت خجلا من آن آسائلك إياه
ناصر حبيبتي كيف تخجلين مني آنا زوجك حبيبك قولي ماشائتي
وآدلي بدلوك شفياء من هى زوجتك ولماذا منذ زواجنا لم تذهب عندها وتنام هناك ولامره ولماذا تزوجتني عليها من الآساس
والماذا لم آرا من عائلتك غير آختك
وا ناصر هاي هاي براحة يا شيفاء هذا تحقيق وليس سؤال شيفاء من
هى زوجتك كم ولد عندك هذه آسائلة من زوجتك آنا لستو غريبة عنك نحن جسد واحد روح واحده
لكنني مزلت غريبة عن آهلك عن
حياتك آود آن آكون منكم
ناصر نحن روح واحدة قلب واحد آما جسد واحد امممم مزلنا لم نصل لتلك الحظة ههههه شيفاء
ترفع حاجبيها وتنظر له بحنق هل هذا وقت التنكيت
ناصر آحم حسنن زوجتي طبيبة
وهي عاقر بصراحة ليس عندنا
آولاد شيفاء تترنح وهي جالسة قبلها يدق بسرعة إذا ماسمعته صح
رنا هى زوجته لكن لماذا آخفا عنها هذ وملذي كانت تقوله له ملذي يحدث
ناصر يقترب منها ويحاول تقبيلها لكنها تصده ناصر مابك حبيبتي
شيفاء من الوعاء ومن رنا هل هى لدكتورة رنا زوجتك
ناصر يرتبك ويحاول الهروب من عينيها لكنها حاصرته هل كنت تود
مني فقط طفل هل تزوجتي بسبب
هذا وليس بسبب الحب والا حتا الإعجاب
ناصر لااا آنتي فهمتي خطاء فقط شيفاء فهمني آنت إذا ناصر نعم رنا زوجتي وهى عا0قر فعلا وقد حاولنا
كثير آن ننجب لكننا لم ننجح لهذا قررنا وسكت شيفاء كمل قررتم ماذا آنا ساآقول لك قررتم جعلي وعاء للحمل ولآنجاب وبعده ماذا ترموني
تائخذون مني الطفل وترموني نعم
آنتم عندكم المال والجاه قادرين على هذا لماذا يناصر هل تعرف آنني آحببتك ووثقت فيك كم آنا غبية
ناصر لا لا ليس هذا شيفاء إذا ماذا
قول ناصر يصمت للحظات ثم يرد نعم هذه الخطة منذ البداية والله
آنكي خارقة كيف قلتي كل ماتفقنا عليه بكل دقة وكائنكي معنا شيفاء
تنهار على الآرض تبكي وتصرخ وتمزق قميصها من شدة الآلم والحزن
لماااااذا لمااااذ آنا ملذي فعلته لكم حتا تكسروني وتذلوني هكذا منكم الله
ناصر يجثو على ركبتيه محاولا ضمها إليه قائل ساميحني والله هذ
كان قبل آن تدخلي قلبي ساميحيني شيفاء تبعده آبتعد عني مخادع ناصر لا ياشيفأء لقد آحببتك والله يشهد وآنتي زوجتي
ولن آتركك شيفاء طلقني طلقني ياناصر وا
بين السطور الحكاية تختبئ جروح
دامية: ودموع مكتومة وصرخات صامطة: من قلب تعذب ونكوا بنبران الغ،ـدر ماذنب شيفاء غير آنها
:عذر١ء لم يصل آحد لجعلها تخصر هذه. العذريا التي تحولت من نعم لنقمة
ناصر آحبك ياشيفاء صدقي هذا والله شيفاء كيف سا آثف فيك وقد خذل0تني
جلعتني مثل البلهاء آمام زوجتك
لقد كانت ترمقني بنظرة ح0قد وح0تقار آمام عينيك
لقد جعلت مني آضحوكة كيف طاوعتك نفسك وملذي كنت سوف تفعله بعد لولا آني سمعتك تتكلم معها قول وهات ما بي جعبتك ناصر سوف آكون صريح معك والله ولن آخفي عنكي شئ لقد آتفقت مع رنا على الزواج بزوجة
ثانية حتا آنجب من بعد ما فشلت كل محاولتنا للآنجاب وقد كان شرط رنا آن آتزوج بواحده كبيرة نسبين وقليلة الجمال حتا لا آقع في حبها لكني قلت لها لا آنا آوريد قناة شابة حتا تكون نسبة الحمل
عندها كبيرة وكذالك تكون جميلة حتا طفلي يرث منها جمالها لا آوريد طفل قبيح وبعد آخذ ورد وافقت على شرط تكون آرملة آو مطلقة حتا تكون نسبة الحمل مرتفعة من العلاقة الآوله يعني تكون لحظت الجم١ع جاهزة والطريق سالكة للوصول لرحم والحمل يكون سريع حتا لا تكون العلاقة الحم0يمة بيننا كثيرا غيرة
المرآة ليس لها حدود