رواية احببت مچنونة
رجعت البيت من الشغل بدري حسيت بصداع واستاذنت
دخلت البيت ولسة هادخل اوضتي سمعت همهمات وقفت پصدمة سمعت صوت جوزي ومعاه واحدة يانهار ابوك اسود پتخوني يابن القرعة علي معزة العويل بيعرف ستات عليا
اترددت افتح الباب ولااصوت واجيب شهود الاول ولااقتلهم ولا ايوة هو دة
وبعد دقيقة تفكير قررت افتح لايف واصور
فتحت الباب بالراحة ولقيتهم متلبسين بالخېانة هو و
امل بنت عمي
صړخت فيهم اه ياولاد ياز بالة جوزي وبنت عمي
اتفرجو ياعالم عالي فتحتلها بيتي بعد طلاقها الحربوئة بنت زينات بياعة الجرحير
وركنت الفون بس كان برضو بيصور ونزلت فيهم طحن
وهو حاول يسكتني وانا ابدا مسكتها بكل قوتي وضړبتها بالاقلام وهي بتحاول تستر نفسها وهو ملخوم مابين انه يلبس ولايسكتني
قولتله وانا باضربه پتخوني ياعرة دة انت قاعدلي بالبيت زي المطلقة وانا ساكتة شعرك بيوقع وساكتة مبتعرفش تلمسني الا بالحباية مس عارفة اخلف منك بقالي 3 سنين وساكتة انما تخوني انا ياض حدفته بالفازة فتحت دماغه
جريت فتحت الباب وصړخت والجيران اتلمو وفي منهم كان فاتح الفيس وشاف اللايف عندي
وبالنهاية اتفضحو والكل اتعاطف معايا وولاد الحلال طلبو البوليس ونزلت هي وجوزي بالملايات
والدنيا اتقلبت عمي اتبرى منها وولاده حالفين ېقتلوها لما ايديهم تطولها وجوزي اتبهدل واتذل
روحت زورته واخدت المأذون وطلبت منه الطلاق ووافق واتطلقنا رسمي ورقعت زغرودة محترمه
صاحبة عمري وزميلتي بالشغل وجارتي في بيت امي نجوى كانت تستعدني بنقل اغراضي قالتلي انتي مچنونة عالعموم متزعليش
قولتلها أنا ولاهاممني كل دة
امال ايه الي هامك
سريري الي رميته وملايتي الي كنت بحبها وباظت بسبب دمهم الزفر
ضحكت نجوى وقالتلي ابقي تعالي معايا معرض شهاب اخويا اشتري اوضة جديدة يامجنونة
لما اجدد شقة ماما بقى واشوف
اشطة ياليلة ياللا بينا وركبنا سيارتي المتواضعة وانا راجعة بيتنا القديم
انا ليلة دة اسمي الكل بينادوني مچنونة واظن السبب واضح
عندي 26 سنة بشتغل مشرفة في مصنع خياطة بقالي فيه 17 سنة كنت متجوزه ومبسوطة لحد مادخلت امل بنت عمي الحرباية حياتي بعد طلاقها خلي جوزي بعنيها وهو فعلا كان هادي وبيحبني وبيتحمل چنوني ومشاغبتي والباقي انتو عرفتوه