رواية حب مظلم كاملة (جميع فصول الرواية) بقلم نجلاء محمد

زياد بضحك: يلهوي بجد ھمـ،وت  من كتر الضحك دي ماتت يعينيدنيا:هي لسه شافت حاجه والله ل انتقم منها على مoت اهلي وكل حاجه عملتها فيازياد: وانا معاكي متقلقيشدنيا: طيب——————————–جلال: انا عايز رئيس القسم دلوقتي حالااحد الشرطيين: ف اي يحج فهمنيجلال بحده: بقول عايز رئيس القسمأتى رئيس القسم على صوت جلالرئيس القسم: اي ي حج ف ايجلال: في ظابط جيه لبنتي الله يرحمها وخد اقوالها واعترفت على اللي اتسببوا ف موټها محدش قبض عليهم ليرئيس القسم: القضيه مقفوله ي حجنظر له جلال: يعني اي القضيه مقفوله؟ وحق بنتي؟

رئيس القسم: احنا دورنا عليهم وهما مش موجودين وللاسف القضيه اتقفلتجلال بحزن: حسبي الله ونعم الوكيل فيكم حسبي الله ونعم الوكيلوغادر————————————–غادر الجميع وتركوا سميره بمفردهاجلست سميره تفكر وتروادها الكثير من الأفكار هل كانت تتخيل بالطبع كانت تهيؤات دنيا ټوفت منذ خمسه أعوام من المستحيل ان تأتي وكيف ستأتي وهي اخذت كل شئ كان معهم في السياره عندما حدث الحاډث هي تعلم انها كانت تتخيل ولكن كانت تريد أن يأكد لها اي شخص انها تتخيل لكي لا تذعر مره اخرى ولكن لماذا تتخيل الان هل ضميرها سيؤنبها لأنها ستأخذ ميراثها الان لا لا مسحت كل الافكار من رأسها ودخلت غرفتها لكي تنام دنيا بتفكير: بس لي احنا لما روحنا جابر مكانش موجودزياد:هتلاقيه كان ف الشغل هيكون فين يعنيدنيا: ي ترى هو فينزياد: يبنتي هو اصلا طول عمره بيطلع من الشغل متأخر ف متفكريش كتيردنيا: يمكن انا هدخل انامزياد: طب م تقعدي شويهنظرت له دنيا ودخلت ل تنام———————————-ذهب جلال الى قپر ابنتهجلال ببکاء: متزعليش يبنتي والله هجيب حقك ولو استخبوا فينوظل يفكر كيف سيأخذ بثأر ابنته استيقظت سميره من نومها في الساعه الخامسه صباحا على صوت طرقات خفيفه تأتي من غرفه زياد سميره: مين مين هنا؟ لا رد سميره: لو مقولتش انت مين هبلغ البوليس اتاها صوت مرغب: بلغي البوليس ي سميره هاهاهاهاها بلغيييييي خليه يجي يعرف جرايمك السودا نهضت سميره بخۏف من على سريرها من هذا الذي يعرف سرها لقد قټلت كل من عرف سرها من هذا ولكن لا توجد فكره لديها عن الشخص الذي يتحدث بهذا الصوت المخيف خرجت سميره بخۏف شديد وذهبت إلى غرفه زياد لتجد

كان يسير جلال بخطى هادئه خلف تسنيم صديقه ابنته بيسال ليعرف أين تعيش قت.له ابنته ظل يسير خلفها وهي لا تشعر ب اي شئ وتسير بخطى متمايله وتبتسم لهذا وتضحك لهذا وتتمايع مع هذا  ظل جلال يستغفر ربه حتى وجد تسنيم تدخل إلى مخبأ تحت الارض ف علم فورا ان من تسببوا في قت.ل ابنته يختبئون هنا لا محال عاد جلال الى منزله وبدأ في تنظيم خطته دخلت سميره غرفه زياد ف وجدت دميه كبيره نائمه على السرير وتغرقها الډماء   ولكنها ليست دميه عاديه انه….انه….انه زياد اقتربت سميره بخۏف واضح: زياد ابني حبيبي انت رجعت اي غرقك ډم كدا وحين أمسكت بظهره وجدته دميه صړخت وصړخت ولا احد يسمعها ف الجميع نائم سميره بصړاخ: لاااا لااااااا لاااااااااااااااااااا ضحك زياد بقوه لا يستطيع ان يتنفس من الضحك زياد: شوفتي منظرها شوفتي ويقطع حديثه بالضحك ولا يستطيع التوقف بادلته دنيا الضحك ف حقا من يرى سميره يضحك على موقفها دنيا: احنا كدا ركبنا كاميرات المراقبه ف الشقه كلها وكمان حطينا مكبرات صوت يعني هنقدر نتحكم ف الصوت من هنا وكمان نسمع صوتها من هنا مفيش داعي اننا نروح هناك كل شويه بڈم .. سميره تكشف خطتنا كلها وساعتها كل اللي عملناه هيبوظ  زياد:تمم دنيا: انا هقص شعري زياد بسرعه: لي لي لا طبعا انا مش موافق دنيا: شعري مزهقني وعايزه اقصه ي زياد ف اي زياد بتوتر: لا مفيش ي دنيا بس حافظي عليه لحد بس م ننجح ف خطتنا وساعتها نشوف حكايه شعرك دا دنيا بملل: مممممممم ماشي جهز جلال كل شئ سيستعين به في خطته جلال: هجيب حقك يبنتي وبطولي هتنامي مرتاحه قريب ي بيسال وخرج ارتدت سميره ملابسها مسرعه ونزلت راكضه إلى قپر زياد وصلت سميره إلى القپر سميره ببکاء: ي رب تطلع عايش يبني انا حاسه ان دي اشاره هفضل احفر واحفر لحد م اخرجك ي زياد بدأت سميره تحفر تحت الارض حتى تخرج جـ،ـثه ابنها الذي فات على وف.اته اكثر من خمسه أعوام ظلت تحفر وتحفر حتى حضر من يحرس المقةةبرة

رئيس القسم: احنا دورنا عليهم وهما مش موجودين وللاسف القضيه اتقفلتجلال بحزن: حسبي الله ونعم الوكيل فيكم حسبي الله ونعم الوكيلوغادر————————————–غادر الجميع وتركوا سميره بمفردهاجلست سميره تفكر وتروادها الكثير من الأفكار هل كانت تتخيل بالطبع كانت تهيؤات دنيا ټوفت منذ خمسه أعوام من المستحيل ان تأتي وكيف ستأتي وهي اخذت كل شئ كان معهم في السياره عندما حدث الحاډث هي تعلم انها كانت تتخيل ولكن كانت تريد أن يأكد لها اي شخص انها تتخيل لكي لا تذعر مره اخرى ولكن لماذا تتخيل الان هل ضميرها سيؤنبها لأنها ستأخذ ميراثها الان لا لا مسحت كل الافكار من رأسها ودخلت غرفتها لكي تنام دنيا بتفكير: بس لي احنا لما روحنا جابر مكانش موجودزياد:هتلاقيه كان ف الشغل هيكون فين يعنيدنيا: ي ترى هو فينزياد: يبنتي هو اصلا طول عمره بيطلع من الشغل متأخر ف متفكريش كتيردنيا: يمكن انا هدخل انامزياد: طب م تقعدي شويهنظرت له دنيا ودخلت ل تنام———————————-ذهب جلال الى قپر ابنتهجلال ببکاء: متزعليش يبنتي والله هجيب حقك ولو استخبوا فينوظل يفكر كيف سيأخذ بثأر ابنته استيقظت سميره من نومها في الساعه الخامسه صباحا على صوت طرقات خفيفه تأتي من غرفه زياد سميره: مين مين هنا؟ لا رد سميره: لو مقولتش انت مين هبلغ البوليس اتاها صوت مرغب: بلغي البوليس ي سميره هاهاهاهاها بلغيييييي خليه يجي يعرف جرايمك السودا نهضت سميره بخۏف من على سريرها من هذا الذي يعرف سرها لقد قټلت كل من عرف سرها من هذا ولكن لا توجد فكره لديها عن الشخص الذي يتحدث بهذا الصوت المخيف خرجت سميره بخۏف شديد وذهبت إلى غرفه زياد لتجد

كان يسير جلال بخطى هادئه خلف تسنيم صديقه ابنته بيسال ليعرف أين تعيش قت.له ابنته ظل يسير خلفها وهي لا تشعر ب اي شئ وتسير بخطى متمايله وتبتسم لهذا وتضحك لهذا وتتمايع مع هذا  ظل جلال يستغفر ربه حتى وجد تسنيم تدخل إلى مخبأ تحت الارض ف علم فورا ان من تسببوا في قت.ل ابنته يختبئون هنا لا محال عاد جلال الى منزله وبدأ في تنظيم خطته دخلت سميره غرفه زياد ف وجدت دميه كبيره نائمه على السرير وتغرقها الډماء   ولكنها ليست دميه عاديه انه….انه….انه زياد اقتربت سميره بخۏف واضح: زياد ابني حبيبي انت رجعت اي غرقك ډم كدا وحين أمسكت بظهره وجدته دميه صړخت وصړخت ولا احد يسمعها ف الجميع نائم سميره بصړاخ: لاااا لااااااا لاااااااااااااااااااا ضحك زياد بقوه لا يستطيع ان يتنفس من الضحك زياد: شوفتي منظرها شوفتي ويقطع حديثه بالضحك ولا يستطيع التوقف بادلته دنيا الضحك ف حقا من يرى سميره يضحك على موقفها دنيا: احنا كدا ركبنا كاميرات المراقبه ف الشقه كلها وكمان حطينا مكبرات صوت يعني هنقدر نتحكم ف الصوت من هنا وكمان نسمع صوتها من هنا مفيش داعي اننا نروح هناك كل شويه بڈم .. سميره تكشف خطتنا كلها وساعتها كل اللي عملناه هيبوظ  زياد:تمم دنيا: انا هقص شعري زياد بسرعه: لي لي لا طبعا انا مش موافق دنيا: شعري مزهقني وعايزه اقصه ي زياد ف اي زياد بتوتر: لا مفيش ي دنيا بس حافظي عليه لحد بس م ننجح ف خطتنا وساعتها نشوف حكايه شعرك دا دنيا بملل: مممممممم ماشي جهز جلال كل شئ سيستعين به في خطته جلال: هجيب حقك يبنتي وبطولي هتنامي مرتاحه قريب ي بيسال وخرج ارتدت سميره ملابسها مسرعه ونزلت راكضه إلى قپر زياد وصلت سميره إلى القپر سميره ببکاء: ي رب تطلع عايش يبني انا حاسه ان دي اشاره هفضل احفر واحفر لحد م اخرجك ي زياد بدأت سميره تحفر تحت الارض حتى تخرج جـ،ـثه ابنها الذي فات على وف.اته اكثر من خمسه أعوام ظلت تحفر وتحفر حتى حضر من يحرس المقةةبرة

النهايه ذهب جلال الى المخبأ الذي يوجد فيه احمد ومحمد ولم يطرق الباب بل ظل واقفا حتى رأى كل من بالداخل خرج وقرر قتلهم اليوم ولن يتردد ليس لديه شئ يخسره بعد

ظلت سميره تحفر تريد أن تخرج جـ،ـثه ابنها لعلها تجده على قيد الحياه بالأسفل هل أصابت بالچنون هذه المرأه؟ بعد مرور خمسه أعوام تبحث عن ابنها حقا اصبحت مضحكهجاء من يحرس المق1بر: انتي مين وبتعملي اي هناسميره بعصپيه : ابعد عنيي ابعد خليني اطلع ابني من هناالحارس: انتي اتجننتي ي ست انتي؟سميره: بقولك سيبني سيبني اخرج ابنييي اطلع زياااااد ارجع ي حبيبي والله مش هأذي دنيا بس اطلع خليني احضنك واشبع منك اطلع ي زياااااااد اطلع اطلع قولي انك عايشوفجأه..————————————-دنيا بسخريه: ي حړام دي طلعت بتحبك اوي منين مش امك ومنين بتحبك الحب دا كلهزياد: دنيا متنسيش اني معاها نن ساعه م اتولدت اكيد وطبيعي تحبنيدنيا: مش مهم المهم دلوقتي نخليها تعترفزياد: تممدنيا: جهزت التسجيلات؟ زياد: كل حاجه جاهزه ناقص اعترافها بسدنيا:متقلقش انا هخليها تعترف ياللا روح اظهر قدامهاذهب زياد إلى سميرهتصرخ سميره ب اسمه وتصرخحتى خرج امامها بدمائه التي تغرقهسميره: زيادزياد: لي لي كدا ي ماما تقت.ليني عملتلك اي علشان تتسببي ف مoتي انا كنت لسه صغيرسميره بصړاخ: لا لا لا مش انا جابر جابر هو السبب جابر هو السبب انا بحبك ي زياد انا بحبك متمشيش تعالى تعالى خليني اشبع منكالحارس: انتي مجنونه ولا اي مفيش حد واقف انتي بتكلمي نفسك؟سميره وتشاور بيديها على زياد: اهو اهو ابني ابني عايش ابنييي زياد عايشالحارس: انتي ي ست بقولك مفيش حد هنا امشي بڈم .. اطلبلك البوليس

زياد: راح فين بابا ي ماماسميره: قت.لته قت.لته وخدت حقك ي حبيبي دب.حته دب.حته وقطعته حتت صغيره وعملت عملت جمعيه خيريه واكلت الناس لحمه ومحدش عرف ولا حد هيعرف هفضل هفضل مخبيه وهخبيك محدش هيجي جمبك تعالى ي زيادزياد: وامي اللي خطفتيني منها زمان؟سميره:انت مين قالك الكلام دا اكيد اكيد جابر كان عايز يوقع بينا انت ابني محدش هياخدك مني انت ابني ابني انااااااا محدش هيلمسكزياد: ودنيا الغلبانه اللي قتلتيها وقټلتي اهلها؟سميره بجشع: كان لازم lقټل اخويا علشان اخد ورثه هاهاهاها امال امال كنت هسيب فلوس ابويا اللي كتبها كلها ب اسمه علشان مكنش بيحبني لااااااا حقي حقي لازم اخدهزياد: ودنيا ذنبها اي؟سميره بحقد: ذنبها انها بنته وخدت كل الفلوس وكويس انها ماتت علشان اخد كل حاجه وابقا غنيه ومعايا فلوس كتيرزياد: جشعك دا اللي عمل فيكي كداسميره: عمل فيا اي؟————————‐————– دخل جلال والشر يتطاير من عينيهجلال بشر:قتلتوا بنتي ازاي هه ومكفاكوش انها ما.تت كمان فضحتوها؟احمد: بنتك اللي اتكلمت على مراتي وقالت إنها بتخوني وانا مراتي اشرف من الشرفتعالت ضحكات جلال: مراتك….؟ وأشرف من الشرف هههههههههههههههههههههانت عارف مراتك فين دلوقتي هههههههههههه مراتك مع واحد ف الشقه ومش قادر اقولك بقا كل يوم واحد شكلاحمد بحده: انت كداب انا مراتي متعملش كداجلال: طب روح شوف بعينكركض احمد خارجا وترك محمد بمفرده أمام جلالمحمد بسخريه: اوعا تفكر ان الشويتين بتوعك دول هيدخلوا عليا بنتك خلاص بح ماتتنظر له جلال بابتسامه وأخرج سكينته وظل يطعن به وهو يصرخ ب اسم ابنته حتى لفظ محمد أنفاسه الاخيره في يد جلال

دخل احمد المنزل مسرعا يريد أن يثبت لنفسه ان كل ما قاله الجميع كذب ولكنه دخل ووجد زوجته مع رجل غريب ف الغرفهاحمد بصدم#مه: تسنيم؟؟؟؟؟تسنيم بصدم#مه: احمد؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟احمد بحده: اه يبنت الكلپ ي فا.جره هقتلك هقتلك وهقتله وخرج مسرعا إلى الباب ف وجد سكېن ملقي بجانبه ف أخذه ودخل عليهم وقت.لهم الاثنان وظل ينظر لهم بفراغ حتى أتت الشرطه والقت القبض عليه..—————————————–نظرت سميره خلفها ف وجدت الشرطه يقفونسميره: اي انتوا واقفين كدا ليالشرطي: امسكوها واكمل شكرا ي زياد انت ودنيا انكوا ساعدتونا اننا نمسك المجرمه دي لولاكم كان زمانها لسه بت.قت.ل ف الناسسميره بصړاخ:سيبونيييي سيبوني انتي لسه عايشه ي دنيا هق.تلك هق.تلك هقت.لكككككالشرطي: خدوها البوكسذهبت دنيا إلى الحارس: شكرا انك ساعدتني اني اثبت جرايم عمتيالحارس: العفو ي بنتي انا معملتش حاجه دا انتي بنت الغالي ابتسمت له دنيا وغادرت هي وزيادفي المنزلزياد: دلوقتي كل حاجه بقت بتاعتي انا وبسدنيا: مين قالك كدا ي زيزو؟زياد: يعني اي؟دنيا: اتفضل ي حضره الظابطالشرطي: اتفضل معانا ي استاذ زيادزياد: دا لي بقة انشاءاللهالشرطي: متهم بخطفك ل دنيا سمير لمده خمس سنينزياد: اي لا والله كان بمزاجهاالشرطي: البلاغ وصلنا من فتره واحنا قالبين عليك الدنيا اتفضل معانا من غير شوشرهزياد وهو ينظر ل دنيا: لي كدا دا انا ساعدتك؟دنيا ببکاء: محبتش غيرك ف حياتي من وانا صغيره قلبي محبش غيرك عمري م بصيت لحد غيرك ڈم .ا بقول هيتغير لكن لكن انت كسرتني كسرتني وخونتني بدل المره الف هو انت فاكر ان انا معرفش انك عايز شعري يفضل طويل بس علشان خاطر الفلوس؟

ولا فاكر اني مكنتش بشوف البنات اللي داخله واللي خارجه وسميره وجابر مش ف البيت؟ ولا فاكر اني معرفش انك ساعدتني بس علشان تاخد الفلوس وترميني انا ف الاخر انا عملتلك اي هه انا مجرد واحده حبتك واتجوزتك رغم كل حاجه لي تكسرني لي؟حبك وحش اوي ي زياد ضلملي حياتي خلى حياتي كلها سودا ي رتني م حبيتك ي رتنيزياد ببکاء: انا اسف صدقيني انا اسف انا بجد بحبك بس الشيطان غواني سامحيني ي دنيا انا موافق اتسجن واتعاقب بس بالله سامحينيأخذه الشرطي وغادرجلست دنيا تبكي وتبكي على حالها————————————–ذهب جلال الى قپر ابنتهجلال ببکاء: ارتاحي يبنتي جبت حقك منهم كلهمووضع الزهور أمام قپرھا وعاد إلى المنزلدخل جلال المنزل ف وجد من يجلس ويعطيه ظهرهجلال: انتي مين؟أدارت وجهها: انا بيسال ي باباجلال بصدم#مه: اي؟؟؟؟؟؟ بيسال: انا اسفه ي بابا سامحني كان لازم اعمل كدا علشان حقي يرجع وصدقني انا كنت هنا ديماجلال ببکاء: ازاي ازاي وانا دافنك ب ايديبيسال: انا اتفقت مع الدكتور على كل حاجه واتفقت برضو مع رئيس القسم علشان حقي يجيجلال: هونت عليكي يبنتي؟بيسال وقد اقتربت وقبلت رأسه: غصبن عني ي بابا سامحني المهم اني رجعت لحضنك تانيجلال ببکاء: الحمدلله انك طلعتي عايشه وميفرقش حاجه تانيه———————————–في المحكمهالقاضي: حكمت المحكمه حضوريا على المتهم احمد عبدالحميد بالإعدام شنقا واحاله أوراقه إلى فضيله المفتي رفعت الجلسة————————————–في محكمه اخرىالقاضي: حكمت المحكمه حضوريا على المتهمه سميره جاد بالإعدام شنقا واحاله اوراقها إلى فضيله المفتي رفعت الجلسه————————————- بعد مرور أربعه اعوامدنيا: شوفي مين ي داده امينهداده امينه: حاضر ي بنتيزياد: وحشتينياقتربت منه دنيا بهدوء وصفعته على وجهه وعانقته: وانت وحشتنيزياد: معناه انك سامحتيني؟دنيا ببکاء: اكيد سامحتك يغبي…لم يكن الشر ڈم ..ا من ينتصر هناك بعض الأشياء التي تجعل الخير ينتصر لنعيش بسعاده دائمه يجب علينا المحاربهتمت..♡

الصفحة السابقة 1 2 3 4
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى