رواية ملاكي

عربيه وقفت قدامهم مره واحده.

فى منزل السيوفى

سامح: يعنى ايه اللى حصل ده

أمينه: مكنتش متوقعه ده

سامح: وانتى ساكته ليه، كنتى اتكلمى وقولى اللى عندك

امينه: لأ أمجد كلمنى وقال انه هيتصرف

اميره: رايح فين يا قاسم

قاسم: سيبونى لوحدى

وخرج ركب عربيته ومشى ووصل قدام عربية فهد

ملاك نزلت من العربيه أول ما شافت ابوها وجريت عليه

ملاك ببكاء: أنا أسفه يا بابا و…..

قاسم بمقاطعه: بس يا حبيبتي أهدى أنا عارف إن ده هيحصل

ملاك: يعنى مش زعلان منى

قاسم: لأ، أنا اللى قولت لفهد يعمل كده

ملاك: طيب ليه يا بابا ؟

قاسم: بعدين هتعرفى، المهم هتفضلى عند عمتك وكملى دراستك عادى وأنا لو عرفت اجيلك هاجى

ملاك: ماشى يا بابا

قاسم: متشكر يا فهد

فهد: مفيش حاجه يا خالى، ومتقلقش ملاك فى عنيا

قاسم: أنا متأكد من ده، يلا سلام.

فهد وملاك: سلام

مشى قاسم وفهد وملاك مشيوا

ملاك: ممكن أفهم فى ايه يا فهد

فهد: مفيش يا ملاك بعدين تعرفى

ملاك: بس…

فهد بمقاطعه: خلاص متسأليش تانى قولت بعدين

ملاك سكتت وكملوا طريقهم فى صمت..

فى باريس

أمجد: فهد اتجوز

سيرا بصدم#مه: ايه ؟! حصل امتى ده ؟

أمجد: النهارده، اتجوز بنت خاله

سيرا: وبعدين ؟.

أمجد: هتنزلى مصر، ومتقوليش لأ

سيرا: فهد قالى لو لمحتك صدفه هقتلك

أمجد: مش هيقدر يعمل حاجه

سيرا: وايه اللى مخليك واثق أوى كده

أمجد: عشان مراته، هيخاف

سيرا: م إحنا على طول بنهدده و…..

أمجد بمقاطعه: بنهدد بالشغل مش ب مراته، هيخاف عليها

سيرا: طيب هسافر امتى ؟

امجد: استنى شويه بس وبعدين نشوف

سيرا: طيب

فى مصر ( عند مالك )

سلمى بصدم#مه: يعنى مرات فهد دى اختى

سعاد: أيوة

مالك: وهي تعرف

سعاد: لأ هي متعرفنيش

سلمى: هتعمل ايه يا مالك

سعاد ببكاء: هاتلى اختك يا مالك، أنا عايزة بنتى

مالك: أهدى يا ماما وقومى ارتاحى

فى منزل السيوفى

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15 16 17 18 19 20 21الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى