روايه انا حامل من ابوك كامله
صقر انتو اتجننتوا اتجوز مرات ابويا طيب ازاى
رقية والدة صقر زي الناس يا صقر و الله لو معملتش كده لقطعك بقيت عمرى
صقر تقطعى ايه ….. ده حرام مينفعش اتجوزها
رقية ديه مش مرات ابوك لسه و هو مصمم يتجوزها و يكتبلها نص ثروته احنا لازم نمنعه
صقر و أنا مالى و هو حر فى فلوسه انا مش عايز منه حاجة
رقية نعععععم يعنى بعد ما استحملت ابوك و القرف اللى عمله فيا لو انت مش فارق معاك أنا فارق معايا و ديه فلوسى و فلوس اخواتك لو انت مش عايز أنا و اخوتك عايزين
رقية يلا يا صقر المأذون تحت و انا أقنعت ابو البنت انك انت العريس مش ابوك
صقر و بابا لما يعرف لو هتضحكى على ابو البنت هنتصرف ازاى مع ابراهيم بيه والد صقر
رقية مش هيعمل حاجة هو لسه فاضل ساعة عقبال ما يوصل ارجوك انزل دلوقتى و تمم الجوازة كده مش هينفع يتجوزها وقتها هتكون مرات ابنه
بعد إلحاح من رقية قدرت تقنع صقر و نزل يكتب كتابه على مرات أبوه
كانت العروسة ورد جالسة بكسوف لم ترى عريسها قط و كان يعوقها رؤيته و هو بيكتب كتابهم مع المأذون ذلك الوشاح الابيض السميك
رقية أعطت والد ورد مبلغ من المال و مركزش حتى يبارك لبنته من كتر الجشع
و اخد صقر ورد تلك المسكينة التى لا تعلم شيئا عما ينتظرها من صقر
صقر بزهق ادخلى
دخلت ورد بكسوف و لسه هترفع الوشاح من على وشها
لقيت صقر بسرعة منعها
صقر بجدية مش عايز اشوف خلقتك
الباب خبط
صقر ادخلى جوة و مش عايزة المحك بره فاهمة
ورد و هى خاېفة منه هزت راسها پخوف و دخلت اقرب اوضة شافتها
فتح صقر الباب و كان ينتظر فتاة داليدا و مسكها
صقر بتملك وحشتينى
داليدا مش مصدقك يا خاېن
صقر سحبها للاوضة و لكن اتفاجا بورد اللى كانت بتغير الفستان
ورد بصتله بمشاعر مختلطة بين الاحراج و الصدمة
و لكن صقر قام برد فعل غير متوقع
و هو أنه دخل الاوضة عادى هو و داليدا و لا كأن ورد واقفة و حتى مرضاش يبص فى وشها و كان مركز مع داليدا جدا
و ورد مسكت باقى الفستان و خرجت باحراج
داليدا بصت لورد پحقد و غيرة مين دي يا صقر
صقر باستهزاء ديه مراتى و انهاردة كان ليلة ډخلتنا
داليدا بعدت پغضب انت اتجوزت