رواية الحمل الأسود
، وبرضو محاولته باءت بالفشل وكان الناتج انه خرج التنانين للنور ، وعاشت فترة طويله من الزمن لحد ماقرر ملوك الاغريق قت.لها جميعًا لانها كانت فى مرحلة مريبة وصلت للفتك بالبشر واللى لاحظته اكتر ان كانوا بعد كل ولادة غريبة لا انوا بينفذوا عليها طقوس علشان يقد.موها كقربان لملوك الجان والهة الحياة والمoت فى الوقت ده ، مقابل ان عدد من الارواح اللى تم قت.لها واتغدر بيها ترجع للحياة من جديد وتاخد حقها علشان روحها ترقد فى سلام ، واللى كان بيتبنى الكلام ده اهالى اللى اتقت.لوا خاصة لو مكانوش عارفين مين اللى قت.ل قريبهم او ابنهم .
رميت الكتاب وقولت ايه القـ،ـرف ده وبعدين عقار ايه ومين اللى خده وقت.لى ايه اللى يصحوا من جديد ، الكتاب فيه تهييس كتير وبعدين ايه علاقته بيا اصلًا ، وخالى اللى قالى ان الكتاب ده هفهم منه حاجة ماله ومال الموضوع ، بعد كده سرحت للحظات وافتكرت لما كنت صغيرة ، كان عندى 17 سنة
وقتها وجسمي كان بدأ يادوب يظهر عليه ملامح الانوثة وكان خالى بيبصلى بصات غريبة وفاكرة شوية حاجات كان بيقولهالى بهزار ، والله اعلم هو كان قصد.ه هزار ولا انا اللى خدتها كده يعنى كان دايمًا يقولى:”القصة للكاتب مص.طفى مجدى”
… عارفة يابت يااميرة لو عملت معاكى اللى فى د.ماغى هتبقى ملكة الكون محدش هيقدر يقف قصادك
حصلت مشكلة كبيرة وقال انى بعرض نفسي عليه ، وامى طردته ولان ابويا كان متو.في مقدرناش ناخد معاه موقف اكتر من كده ، لحد مافى يوم حب ينتقم مني ، قالى انه تعبان فى شقته وخايف يكلم امى وانا علشان عارفة انه عايش لوحده صعب عليا وروحتله جرى ، كان عنده 4 اصحابه ، سلمنى ليهم وقفل الشقة ، اغت.صبونى وخطفونى فى الشقة اكتر من اسبوع وساعتها قال لامى انى هربت وانها مش هتشوفنى تانى لانى بنت مش تمام وزى مااتبليت عليه قبل كده ، مشيت ورا مزاجى دلوقتى