رواية مازالت زوجتي رحيم ورحمه بقلم كيان كاتبه
ياسمين انا تعبت تعبت يا رحمه مش عارفه اعمل ايه بيجى يقضي معاى ليله وينزل انا مش عارفه حتى بيروح فين وفكره مش هيرجع بس بيرجع ينام جنبي تانى ولا كنه عمل حاجه انا مش عارفه الى احنا فيه صح دا ولا غلط
رحمه اديكى شايفه كلنا نفس النظام بس مطرين نستحمل
ياسمين لحد امتى
رحمه لحد ما ربنا يهون
ياسمين مسحت دموعها
يلا ننزل نعملهم الفطار
تحت زيدان دخل البيت لقي اخواته الاتنين قعدين قعد جنبهم
زيدان اي مالكم قاعدين كدا
مراد وبعدين
زيدان وبعدين في اي
مراد في جوزاتنا الى ملهاش عدله من قلبه دى وكله في السر
زيدان مين قال كلها في السر مفيش غير جوازتك انتى الى في السر وانا الى مخليها في السر بمزاجى ورحيم كله شهرين ويطلق
رحيم انا مش هطلق
زيدان عتقول اي
رحيم مش هطلق يا زيدان
زيدان وقف بعصبيه يعني اى مش هطلق
رحيم زي ما سمعت
زيدان مسكه من هدومه
انت قربت منها يلا
رحيم ايوه دخلت بيها يا زيدان
زيدان انت اټجننت معرفش ان اهله اول ما هتكمل معاك الشهرين هيطلقوها لحقت تدخل بيها امتى وانت ملقش غير كام ساعه هنا
رحيم انا داخل بيها من قبل ما اسفر
زيدان زقه بعصبيه دى كانت عيله ازى عملت كدا
رحيم بضيق الى حصل
مراد خلاص يا زيدان
زيدان بعصبيه اي هو الى خلاص والناس الى مستنيا تاخد بتها سليمه دى نقلهم اي
البنات نزلوا وبصولهم بستغراب
زيدان حرك أيده على وشه بعصبيه
انا غير الزرعه افطرو وحصلونى
مراد بعصبيه ياسمين اعمليلي قهوه
ياسمين حاضر
رحيم بضيق رحمه
اعمليلي حاجه اطفحها
في مكان تانى
ابو زيدان انا مش عارف اعمل اي يا بويا تعبت مع العيال دى محدش فيهم سامع كلامى كل وحد يقول انا عايز دى اقله