رواية مازالت زوجتي رحيم ورحمه بقلم كيان كاتبه
رحيم پغضب انا اتجوزتها وهى عندها 12 سنه وبعد سنه طلقتها ارجع بعد تسع سنين تقلي لسه مراتى ازى
الاب زي ما سمعت البت كانت هتتجوز المأزون قالها مينفعش انتى متجوزه
حرك ايده على شعره الكثيف
والمفروض اعمل اي دلوقتي يا بوى
الاب هتعيش معاك اربع شهور وبعدها تطلقها وهى هتتجوز عاد
رحيم هى فين دلوقتي
الاب فوق في شقتك
طلع بضيق فتح الباب ودخل اول ما هو دخل هى قامت فاطه من على السرير لقي بنت جميله ورقية لابس جلبيه وحجاب
هى كانت حلوه وهى صغيره ودلوقتى احله بصت لتحت بخجل من نظراته
حمدالله على السلامة
قلع الجلبيه بتاعته
حضريلي الحمام
البت بسرعه جاهز
قلعه التيشرت كمان ورمه على الارض وهى كانت بتبص على عضلات جسمه باعجاب بس هزلة وشها بسرعه لما بصلها
دخل ياخد حمام وهى لمت الهدوم الى على الارض وجبتله هدوم جديده
شويه وطلع بينشف شعره وهى ادته التيشرت
خده منها وقف يسرح شعره قدام المرايه
ومين بقا الى كنتى هتتجوزيه ده
البنت واحد قريب ابوى هز راسه وسكت خلص سريح وقعد جنبها على السرير وهى نزلة وشها
رحيم بضيق فكى الطرحه دى هتفضلي بيها كدا
البنت رفعت وشها وبصتله
البنت پخوف ر رحيم انا مينفعش اتجوز غيرك علشان الى حصل بينا قبل ما تسافر
رحيم واي الى حصل بينا قبل ما أسافر
رحمه نزلة وشها لتحت ودموعها نزلة
ا انت دخلت بيا
حرك ايده على رقبته بضيق
خلاص متعيطيش انا فاكر الى حصل بس انتى كنتى مراتى في وقتها
رحمه بشهقات محدش كان يعرف انى مراتك وبعدين جواز كان يعني كان قدام الناس بس
رحيم نامى دلوقتي انا هلاقي حل
رحمه قامت من مكانها علشان تنام على النحيه التانيه
رحيم بستغراب هتنامى كدا