رواية انتقام امي (كاملة)
بعد وفاة ابي تزوجت امي بسرعه لشدة جمالها و* الشيق الا جعل العرسان تدفق يوم بعد يوم لخطبتها
تزوجت من رجل يقيم في الخارج كان وقتها شاب صغير لا يتخطي الخامسه والعشرون من عمرة
وامي كانت في نفس عمرة او اقل منه
امي تزوجت من ابي وهي صغيرة وخلفت ولد بعدي بسنتين ثم مات ابي
ولما اتزوجت امي من الشاب ده أصبحت تعيش معاه في الخارج وتركتني انا واخي عند عمي اخو ابي او عمي تمسك فينا وامي ما صدقت انه مسك فينا تركتنا صغار كنت لا ندري شئ في الحياة
وسافرت وكانت تأتي لنا زيارة ممكن كل اربع سنوات ومع ذلك لم يرد الله لها بالخلفه من هذا الشاب الذي عشقها ثم طار بيها لأخر البلاد
ومع مرور السنين كان عمي بيروح الغيط وياخد اخويا معاه وفي يوم مشؤم حصل لهم * بسيارة ادت بموت اخي وعمي في نفس اللحظه
كان عمي صغير فالسن لم يسبق له الزواج لسه كان خاطب وكان محدد معاد الفرح
أصبحت انا وحيده فالدار
وكان عمري وقتها ١٤ عام
بدأت احس بكل الا حوليا انهم بيمثلو لي الحنان والعطف من أجل الميراث وليس من أجل شئ اخر
بدأت ألجأ لأمي بالتواصل معاها لم تستجيب لي
وبعد فترة ممكن سنه لقيت اتصال من زوج امي بيسالني عن حالي حكيت ليه عن حالي واني بيوم لجأت لأمي ورفضت او اتهربت
قالي لا واقسملي انه ما يعرف شئ عن الموضوع
ووعدني بزيارة ليا وبدأ يوميا يتصل بي تقريبا من ورا امي لان امي كانت مش حابه نكون معاها من البدايه الفلوس عمتها و…………ت فيها المشاعر تجاهنا
وفي يوم فعلا اتفاجئت بأمي وزوجها الشاب بزيارة ليا وبعد بكاء شديد
قعدنا نحكي عن الا حصل لبعض انا وامي وفي الوقت ده كان زوج امي عيونه لن تفارقني
ويهمس لأمي يقؤلها هي معقؤل دي سما الا كانت طفله دي مشاء الله عليها
فأنا أصبحت افوق امي في الجمال وتقسيم جسمي لا يتوصف
وقعدو معي شهر في خلال الشهر ده اقترح زوج امي ان اسافر معاهم وامي كانت متردده بس هو أصر وقال لها ** نسيبها وهي كدا فيها الطمع احنا نبيع الميراث ونضعه باسمها في البنك وهي تعيش معنا وبعد الحاحه علي امي وافقت وفعلا أصبحت جاهزة للسفر بس كان لازم هما يسافرو قبلي بفترة ويرسلو لي زيارة سفر لأمي باسمها وفعلا بعد أيام من سفرهم كان زوج امي ومينا يتابعني ع الواتس ويقؤلي تفاصيل السفر وبدأ يتغزل فيا برسائل دافئه انا قؤلت يمكن هو طبعه كدا فالكلام مختلف غير بلدنا ويقؤلي الي صورة كل يوم خلينا اشوفك واطمن عليكي ولما ا*** له صورة يتغزل بكلامه اكتر ليا
بدأت افرح واحس اني ليا حد