رواية مظلومة
إيمان أخدت مؤيد وروحوا دخلت شقتها وخلت مؤيد يروح ياخد حمام وقعدت تفتكر إزاي رجعت حقه
فلاش باك
إيمان كانت والده وتعبانه في المستشفى ومحدش واقف جنبها قعدت كام يوم وبعدين خرجت أول ما خرجت راحت على القسم ورفعت قضية إثبات نسب وكان سهل عليها انها تسبت إن مؤيد ابن علي وخصوصًا إن مراته كانت حامل في أول بنت ليها
المحكمة أمرت أنهم يعملوا تحليلDNA وفعلًا عملوه وطلعت النتيجة إن مؤيد ابن علي
و كمان أمرت على أنه يتكفل بأجر المحامي وحطت لمؤيد مرتب شهري ليه نفقة
إيمان بصتله بانتصار وهي ماشية وبقت ابتهال تدعي عليها هي وام علي
بعد ما إيمان ثبتت نسب ابنها وانتشر الخبر في الحارة أخدت مؤيد وراحت مكان تاني واشتغلت وبقت تصرف على ابنها ونفسها وبس
باااك
ابتهال ولدت البنت التانيه وابتسام واقفة مش عاجبها الحال كل اللي همها الولد وبس
ابتهال: مالك يا خالتي واقفة مش طايقة نفسك كدا ليه لو تعبانه من الواقفة روحي
ابتسام: أيوة مش عاجبني الحال انا عاوزه ولد مش بنت ايه مش هتعرفي تجبيله واد هتشمتي المخفية فينا
ابتهال: اه معلش اصل معايا زورار ادوس عليه يجبلي ولد ادوس عليه تاني يجبلي بنت بقولك ايه يا خالتي انا دماغي وجعاني اتفضلي روحي شوفي انتي رايحة فين
ابتسام مشيت وهي نفسها تضر*ب ابتهال
عدي تلت سنين وابتهال جابت لعلي البنت التالته ودا خلي ابتسام هتو”لع نار وبقي جواها خوف إن كلام إيمان يتحقق وعلى يبقي عقيم