رواية حياتى عذاب

رامي بحزن: انتي عارفة انا كان قد ايه كان نفسي في طفل ويوم ما يتحقق وكمان ولدين عاوزاني اضيعهم من ايدي.

مروة پقهر: لأ يا سيدي ميرضينيش 

قالتها والتفتت لترحل لكنه امسك يدها وقال: استني.

توجه نحوها ووقف أمامها وقال بندم: أنا آسف 

اڼهارت باكية فضمھا له قائلا بحنان: معلش يا مروة استحمليها معايا 

مروة پقهر: شتمت امي يا رامي… ماما معملتش ليها حاجه.

رامي وهي يربت عليها: الله يرحمها كانت ست الكل ومحدش يقدر يقول كلمة عليها اوعدك هربيها.

ابعدها عنه وقال: خلاص بقي 

مسحت دموعها فطبع قبلة علي عينيها وقال: يلهوي علي الجمال… حتي وانتي بټعيطي.

ابتسمت مروة بخجل وقالت: بتحبني يا رامي 

ضمھا له وقال: بعشقك يا قلب رامي.

في اليوم التالي.

لباقي المقال اضغط على متابعة القراءة

الصفحة السابقة 1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11الصفحة التالية
اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى